ناظورسيتي: محمد السعيدي
شهدت الفترة الأخيرة ارتفاعا مهولا وتزايدا خطيرا في عدد حوادث السير المسجلة مؤخرا. وهي الحوادث الأليمة التي تخلف بشكل يومي مآسي وضحايا وخسائر تنذر بالكارثة.
وهكذا تتناقل باستمرار مختلف وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية العديد من حالات حوادث السير في شتى المحاور الطرقية، خاصة على مستوى المدار الحضري المحيط بمدينة الناظور.
والواقع أن هذه المأساة، بالنظر لما تخلفه من حالات الوفاة والجروح، اصطبحت تستدعي تدخلا عاجلا من طرف كل الجهات المسؤولة والبحث عن الإجراءات والتدابير اللازمة للتخفيف من حدة حوادث السير ومن النسب المرتفعة ممن يكون ضحية هذه الحوادث وبالتالي العمل على وضع حد لحرب الطرق، ولولى هذه التدابير البحث في الأسباب التي غالبا ما تكون وراء هذه الحوادث، سواء تعلق الأمر بوضع الطرق أو حالة السيارات أو عوامل السرعة... إنه نداء من أجل وقف حرب الطرقات التي تحصد يوميا العشرات من الأشخاص.
شهدت الفترة الأخيرة ارتفاعا مهولا وتزايدا خطيرا في عدد حوادث السير المسجلة مؤخرا. وهي الحوادث الأليمة التي تخلف بشكل يومي مآسي وضحايا وخسائر تنذر بالكارثة.
وهكذا تتناقل باستمرار مختلف وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية العديد من حالات حوادث السير في شتى المحاور الطرقية، خاصة على مستوى المدار الحضري المحيط بمدينة الناظور.
والواقع أن هذه المأساة، بالنظر لما تخلفه من حالات الوفاة والجروح، اصطبحت تستدعي تدخلا عاجلا من طرف كل الجهات المسؤولة والبحث عن الإجراءات والتدابير اللازمة للتخفيف من حدة حوادث السير ومن النسب المرتفعة ممن يكون ضحية هذه الحوادث وبالتالي العمل على وضع حد لحرب الطرق، ولولى هذه التدابير البحث في الأسباب التي غالبا ما تكون وراء هذه الحوادث، سواء تعلق الأمر بوضع الطرق أو حالة السيارات أو عوامل السرعة... إنه نداء من أجل وقف حرب الطرقات التي تحصد يوميا العشرات من الأشخاص.