هذ المرة من الولايات المتحدة.. المغرب يتزود بأقوى مضادات الدبابات والمدرعات
ناظورسيتي: متابعة
كشف موقع defense-arabic المتخثص في أخبار التسلح والصفقات العسكرية، أن المملكة المغربية توصلت إلى اتفاق لشراء ما يعتبر أكثر الصواريخ فعالية المتاحة لدى الولايات المتحدة.
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن بيع صواريخ “تاو” (TOW) التي تستعمل في مركبات "برادلي"، التي ستشملها الإتفاقية أيضاً.
ومن المبرمج أن تصل إلى المغرب العام المقبل وستكون مصحوبة ببطاريات رئيسية مدمجة.
كشف موقع defense-arabic المتخثص في أخبار التسلح والصفقات العسكرية، أن المملكة المغربية توصلت إلى اتفاق لشراء ما يعتبر أكثر الصواريخ فعالية المتاحة لدى الولايات المتحدة.
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن بيع صواريخ “تاو” (TOW) التي تستعمل في مركبات "برادلي"، التي ستشملها الإتفاقية أيضاً.
ومن المبرمج أن تصل إلى المغرب العام المقبل وستكون مصحوبة ببطاريات رئيسية مدمجة.
وحسب معطيات الموقع المذكور، فإن إدراج "برادلي" في مبيعات الأسلحة الأمريكية سيكون من أهم النقاط.
وتُعَدُّ من أقوى المركبات في ترسانة القوات الأمريكية، وذلك بسبب قدرتها على التحمل وقوة نيرانها المدفعية الكبيرة.
ومن شأن دمج صواريخ TOW المضادة للدبابات مع "برادلي" أن يعطي قفزة ملحوظة في جودة التسيلح المغربي.
وقد اكتسبت صواريخ “تاو”، التي تأكد وصولها إلى المملكة المغربية، شهرة واسعة نتيجة استخدامها في الحرب الأوكرانية.
وقال المصدر ذاته إن تضمين مركبات برادلي في هذه الحزمة الأخيرة “سيمكن المغرب من تشكيل قوة برية متقدمة للجيش المغربي، الذي يملك بالفعل دبابات أبرامز، والتي تعتبر فخر صناعة الجيش الأمريكي”. وبالتالي، سيعزز المغرب بقوة الفجوة المتسعة المتزايدة التي تضعه فوق الجزائر عسكريا.
وتُعَدُّ من أقوى المركبات في ترسانة القوات الأمريكية، وذلك بسبب قدرتها على التحمل وقوة نيرانها المدفعية الكبيرة.
ومن شأن دمج صواريخ TOW المضادة للدبابات مع "برادلي" أن يعطي قفزة ملحوظة في جودة التسيلح المغربي.
وقد اكتسبت صواريخ “تاو”، التي تأكد وصولها إلى المملكة المغربية، شهرة واسعة نتيجة استخدامها في الحرب الأوكرانية.
وقال المصدر ذاته إن تضمين مركبات برادلي في هذه الحزمة الأخيرة “سيمكن المغرب من تشكيل قوة برية متقدمة للجيش المغربي، الذي يملك بالفعل دبابات أبرامز، والتي تعتبر فخر صناعة الجيش الأمريكي”. وبالتالي، سيعزز المغرب بقوة الفجوة المتسعة المتزايدة التي تضعه فوق الجزائر عسكريا.
