حسن الرامي
بـرّر عزيز أخنوش، الأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، تخلفه عن الحضور ضمن الوفد الحكومي الذي حل بمدينة وجدة، اليوم السبت، بغية عقد لقاء تواصلي مع منتخبي الجهة الشرقية، بـ"كون لقائه الحزبي بمدينة العيون كان مبرمجا منذ عدة أشهر"، وفق ما جاء في تصريح صحفي أوفى به وسائل إعلام وطنية.
وأضاف أخنوش الذي أثار غيابه عن حضور "لقاء الشرق" ضمن وزراء سعد الدين العثماني، جدلا واسعاً، "أي غياب وزراء التجمع الوطني للأحرار عن اللقاء، كان بعلم رئيس الحكومه"، مردفاً أن "بعضا من وزراء حزبه كان في لقاء حزبي بعاصمة جهة العيون، فيما وزراء آخرين كانوا في مهمات خارج المغرب".
وتابع أخنوش الشاغر لحقيبة وزارة الفلاحة والصيد البحري في ذات تصريحه أن "كل تفسير خارج عن هذا النطاق، هو محاوله لخلط الأوراق وللتشويش"، مشيراً إلى أن "الوزراء التجمعيون المعنيون بملفات خاصة بهذه الجهة يتابعون ملفاتهم ويباشرونها بشكل دائم في إطار مهامهم الحكومية بتنسيق مع رئيس الحكومة".
بـرّر عزيز أخنوش، الأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، تخلفه عن الحضور ضمن الوفد الحكومي الذي حل بمدينة وجدة، اليوم السبت، بغية عقد لقاء تواصلي مع منتخبي الجهة الشرقية، بـ"كون لقائه الحزبي بمدينة العيون كان مبرمجا منذ عدة أشهر"، وفق ما جاء في تصريح صحفي أوفى به وسائل إعلام وطنية.
وأضاف أخنوش الذي أثار غيابه عن حضور "لقاء الشرق" ضمن وزراء سعد الدين العثماني، جدلا واسعاً، "أي غياب وزراء التجمع الوطني للأحرار عن اللقاء، كان بعلم رئيس الحكومه"، مردفاً أن "بعضا من وزراء حزبه كان في لقاء حزبي بعاصمة جهة العيون، فيما وزراء آخرين كانوا في مهمات خارج المغرب".
وتابع أخنوش الشاغر لحقيبة وزارة الفلاحة والصيد البحري في ذات تصريحه أن "كل تفسير خارج عن هذا النطاق، هو محاوله لخلط الأوراق وللتشويش"، مشيراً إلى أن "الوزراء التجمعيون المعنيون بملفات خاصة بهذه الجهة يتابعون ملفاتهم ويباشرونها بشكل دائم في إطار مهامهم الحكومية بتنسيق مع رئيس الحكومة".