هذا هو صاحب قارب الصيد الذي قاد محسن فكري إلى شاحنة الأزبال
ناظورسيتي
كشف مصدر مطلع لـ »فبراير » اليوم السبت، أن البحارة أصدقاء محسن فكري، يعتقدون أن محمد شرف رئيس مصلحة الصيد البحري بمندوبية الصيد البحري بمدينة الحسيمة، قد يكون صاحب قارب الصيد، الذي اصطاد « الاسبادون »، أو على الأقل الشخص الأكثر دراية بصاحب « الباطو ».
يشار إلى أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالحسيمة، كان أعلن الأسبوع الماضي، أن قاضي التحقيق لدى المحكمة أصدر أمرا بإيداع ثمانية أشخاص رهن الاعتقال الاحتياطي، في إطار التحقيق الجاري حول ظروف وفاة المرحوم محسن فكري، من بينهم شرف الذي يشغل منصب رئيس مصلحة الصيد البحري.
لكن السؤال المطروح هو هل خيل لبعض البحارة أن رئيس مصلحة الصيد البحري بمندوبية الصيد البحري، قد يكون مالكا للقارب الذي اصطاد السمك، بحكم العلاقة المهنية التي كانت تجمعه بالمجهزين وأصحاب البواخر ؟ وهل تدخل أشرف في وساطة لشراء السمك، قد تكون وراء اعتقاد البعض بأنه وراء « الباطو »؟ وإذا لم يكن شرف هو صاحب « الباطو »، هل هذا معناه أنه يعرف « صاحب الباطو » ويتعامل معه؟ هل نحن أمام قناع لموظف يعرف « مول الباطو » الحقيقي؟ إنها بعض من الأسئلة التي يفترض أن يجيب عنها التحقيق الذي يوجد بين أنظار قاضي التحقيق.
عن فبراير
كشف مصدر مطلع لـ »فبراير » اليوم السبت، أن البحارة أصدقاء محسن فكري، يعتقدون أن محمد شرف رئيس مصلحة الصيد البحري بمندوبية الصيد البحري بمدينة الحسيمة، قد يكون صاحب قارب الصيد، الذي اصطاد « الاسبادون »، أو على الأقل الشخص الأكثر دراية بصاحب « الباطو ».
يشار إلى أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالحسيمة، كان أعلن الأسبوع الماضي، أن قاضي التحقيق لدى المحكمة أصدر أمرا بإيداع ثمانية أشخاص رهن الاعتقال الاحتياطي، في إطار التحقيق الجاري حول ظروف وفاة المرحوم محسن فكري، من بينهم شرف الذي يشغل منصب رئيس مصلحة الصيد البحري.
لكن السؤال المطروح هو هل خيل لبعض البحارة أن رئيس مصلحة الصيد البحري بمندوبية الصيد البحري، قد يكون مالكا للقارب الذي اصطاد السمك، بحكم العلاقة المهنية التي كانت تجمعه بالمجهزين وأصحاب البواخر ؟ وهل تدخل أشرف في وساطة لشراء السمك، قد تكون وراء اعتقاد البعض بأنه وراء « الباطو »؟ وإذا لم يكن شرف هو صاحب « الباطو »، هل هذا معناه أنه يعرف « صاحب الباطو » ويتعامل معه؟ هل نحن أمام قناع لموظف يعرف « مول الباطو » الحقيقي؟ إنها بعض من الأسئلة التي يفترض أن يجيب عنها التحقيق الذي يوجد بين أنظار قاضي التحقيق.
عن فبراير
