ناظور سيتي: متابعة
كشفت مصادر حكومية، أن فتح مجموعة من المشاكل التقنية كانت وراء تأخر فتح مكتب الجمارك التجارية بمعبر مليلية وسبتة المحتلتين.
وأفادت المصادر ذاتها، أن المملكة تعتزم إطلاق عملية جديدة من الاختبارات لتتأكد من مدى نجاعة التدابير المتخذة لحل العراقيل والمشاكل التقنية والفنية بالمعبرين.
وأكدت المصادر، أن المغرب يعي بشكل كبير ما يقع على عاتقه من التزامات تجاه شركائه، نافية نفيا مطلقا تملصه من تنفيذ هذه الالتزامات.
كشفت مصادر حكومية، أن فتح مجموعة من المشاكل التقنية كانت وراء تأخر فتح مكتب الجمارك التجارية بمعبر مليلية وسبتة المحتلتين.
وأفادت المصادر ذاتها، أن المملكة تعتزم إطلاق عملية جديدة من الاختبارات لتتأكد من مدى نجاعة التدابير المتخذة لحل العراقيل والمشاكل التقنية والفنية بالمعبرين.
وأكدت المصادر، أن المغرب يعي بشكل كبير ما يقع على عاتقه من التزامات تجاه شركائه، نافية نفيا مطلقا تملصه من تنفيذ هذه الالتزامات.
وحسب نفس المصادر، فإن هناك العديد من العراقيل التي تكتسي طابعا تقنيا، كانت حائلا دون فتح المكتبين الجمركيين بمعبري المدينيتن السليبتين.
وأوضحت المصادر، أن الحكومتين المغربية والإسبانية، تسعيان إلى أن يكون المكتبين الجمركيين في أحسن حلة، من أجل ضمان سهولة التبادل التجاري، والرفع من المستوى الذي وصلت إليه العلاقات المغربية الإسبانية مؤخرا.
وأشارت، إلى أنه ينتظر أن يتم إجراء اختبار تقني آخر خلال الأسابيع المقبلة، لتبيان مدى نجاعة الإصلاحات التقنية التي اتخذت من قبل لجنة العمل، والتي تم البدء فيها منذ شهر نونبر المنصرم.
وأوضحت المصادر، أن الحكومتين المغربية والإسبانية، تسعيان إلى أن يكون المكتبين الجمركيين في أحسن حلة، من أجل ضمان سهولة التبادل التجاري، والرفع من المستوى الذي وصلت إليه العلاقات المغربية الإسبانية مؤخرا.
وأشارت، إلى أنه ينتظر أن يتم إجراء اختبار تقني آخر خلال الأسابيع المقبلة، لتبيان مدى نجاعة الإصلاحات التقنية التي اتخذت من قبل لجنة العمل، والتي تم البدء فيها منذ شهر نونبر المنصرم.