ناظور سيتي: متابعة
كشف محامي السيدة المغربية، صاحبة أشهر صورة في زلزال الحوز، عن قيمة وحجم التعويضات التي يمكن أن تحصل عليها بعدما قامت صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية باستغلالها بشكل سيء.
وأفاد المحامي الفرنسي روبن بينسارد، أن المادة 226-8 من القانون الجنائي الفرنسي، تعاقب على هذه الأفعال بالسجن لمدة سنة واحدة وكذا بغرامة مالية تصل إلى 15 ألف أورو.
وأورد المصدر، أن التصريحات التي قامت الصحيفة الفرنسية المعنية بنسبها للضحية كان لها تأثير على صورتها وسمعتها.
كشف محامي السيدة المغربية، صاحبة أشهر صورة في زلزال الحوز، عن قيمة وحجم التعويضات التي يمكن أن تحصل عليها بعدما قامت صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية باستغلالها بشكل سيء.
وأفاد المحامي الفرنسي روبن بينسارد، أن المادة 226-8 من القانون الجنائي الفرنسي، تعاقب على هذه الأفعال بالسجن لمدة سنة واحدة وكذا بغرامة مالية تصل إلى 15 ألف أورو.
وأورد المصدر، أن التصريحات التي قامت الصحيفة الفرنسية المعنية بنسبها للضحية كان لها تأثير على صورتها وسمعتها.
وأضاف، أن الجريدة استغلت صورة السيدة في سياق تصفية حسابات سياسية وزعمت من خلال الكلام الذي نسبته إلى الضحية أنها تعارض القرار الذي تم اتخاذه من قبل المغرب الرافض للمساعدة المقترحة من طرف فرنسا بعد الزلزال.
ورفعت مواطنة مغربية ناجية من زلزال الحوز، دعوى قضائية ضد صحيفة "ليبيغاسيون" الفرنسية، بعدما أقدمت الأخيرة على نشر صورة التقطت لها خلال الساعات الأولى من الزلزال المدمر.
وكانت الصحيفة الفرنسية المذكورة، قامت بإرفاق صورة السيدة المتضررة من الزلزال بتعليقات لم تصدر عنها.
يشار إلى أن صحيفة "ليبيراسيون"، أقدمت على استغلال صورة للمواطنة المغربية المعنية، التي التقطت لها من طرف مصور وكالة فرانس بريس، وهي تصرخ عاش الملك، ونشترها في صفحتها الأولى بعنوان "ساعدونا، نحن نموت في صمت".
ورفعت مواطنة مغربية ناجية من زلزال الحوز، دعوى قضائية ضد صحيفة "ليبيغاسيون" الفرنسية، بعدما أقدمت الأخيرة على نشر صورة التقطت لها خلال الساعات الأولى من الزلزال المدمر.
وكانت الصحيفة الفرنسية المذكورة، قامت بإرفاق صورة السيدة المتضررة من الزلزال بتعليقات لم تصدر عنها.
يشار إلى أن صحيفة "ليبيراسيون"، أقدمت على استغلال صورة للمواطنة المغربية المعنية، التي التقطت لها من طرف مصور وكالة فرانس بريس، وهي تصرخ عاش الملك، ونشترها في صفحتها الأولى بعنوان "ساعدونا، نحن نموت في صمت".