ناظورسيتي: متابعة
كشف استطلاع رأي جديد أجراه البارومتر العربي عن تراجع حاد في نسبة تأييد التطبيع مع إسرائيل بين المغاربة. الاستطلاع أشار إلى أن الأحداث الأخيرة في غزة كانت السبب الرئيسي في توقف جهود التطبيع.
وفقا للاستطلاع الذي اطلع عليه الموقع، فقط 13 في المائة من المغاربة يؤيدون التطبيع مع إسرائيل، ما يعني أن 87 في المائة من المغاربة يعارضونه. هذا يمثل تراجعا كبيرا مقارنة بالعام الماضي حيث كانت نسبة المؤيدين تصل إلى 31 في المائة حسب استطلاع البارومتر العربي لسنة 2022.
كشف استطلاع رأي جديد أجراه البارومتر العربي عن تراجع حاد في نسبة تأييد التطبيع مع إسرائيل بين المغاربة. الاستطلاع أشار إلى أن الأحداث الأخيرة في غزة كانت السبب الرئيسي في توقف جهود التطبيع.
وفقا للاستطلاع الذي اطلع عليه الموقع، فقط 13 في المائة من المغاربة يؤيدون التطبيع مع إسرائيل، ما يعني أن 87 في المائة من المغاربة يعارضونه. هذا يمثل تراجعا كبيرا مقارنة بالعام الماضي حيث كانت نسبة المؤيدين تصل إلى 31 في المائة حسب استطلاع البارومتر العربي لسنة 2022.
أوضح الاستطلاع أن هناك تراجعا ملحوظا في عدد المؤيدين للتطبيع مقارنة بالعام الماضي. ففي عام 2022، كان ثلاثة من كل عشرة مغاربة يعبرون عن تأييدهم للتطبيع، بينما الآن، انخفضت النسبة بشكل كبير.
وأشار الاستطلاع إلى أن المغاربة يشككون في التزام الحكومة الإسرائيلية والشعب الإسرائيلي بحل الدولتين، بعكس نظرائهم الفلسطينيين الذين يرون أنهم ملتزمون بضمان تحقيق هذا الحل.
ويعتقد المغاربة أن الدول ذات الأغلبية العربية والمسلمة هي الداعم الرئيسي لحقوق الفلسطينيين، بينما تدعم القوى الغربية إسرائيل بشكل رئيسي.
الاستطلاع شمل 2411 مواطنا ومواطنة، وتم إجراؤه من خلال لقاءات مباشرة بين شهري يناير ودجنبر 2023. وتبرز هذه النتائج التغيرات الكبيرة في مواقف المغاربة تجاه مسألة التطبيع مع إسرائيل، خصوصا في ظل التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار الاستطلاع إلى أن المغاربة يشككون في التزام الحكومة الإسرائيلية والشعب الإسرائيلي بحل الدولتين، بعكس نظرائهم الفلسطينيين الذين يرون أنهم ملتزمون بضمان تحقيق هذا الحل.
ويعتقد المغاربة أن الدول ذات الأغلبية العربية والمسلمة هي الداعم الرئيسي لحقوق الفلسطينيين، بينما تدعم القوى الغربية إسرائيل بشكل رئيسي.
الاستطلاع شمل 2411 مواطنا ومواطنة، وتم إجراؤه من خلال لقاءات مباشرة بين شهري يناير ودجنبر 2023. وتبرز هذه النتائج التغيرات الكبيرة في مواقف المغاربة تجاه مسألة التطبيع مع إسرائيل، خصوصا في ظل التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط.