NadorCity.Com
 


هذه هي حقيقة تنمية الريف




1.أرسلت من قبل Nina في 29/04/2010 21:06
A9ol li al akh YOUSSEF RACHIDI innaka da2iman tobhirona bi mawadi3ik.

Na3am fa hada howa al wa9i3 al mor allati ta3ichoha minta9at arrif mondo amadin ba3id, wa nador ka ba9ara 7aloub binnisba li A3RABAN fahiya ma3rofa annaha ta2ti fi al MARTABA ATHANIA fi dakhl al amwal ba3d casa lakin raghma hada fa minta9at arrif la tastafido minha.

Wal 7al sayab9a hakada 7atta nihaya la chay2a sayataghayyar fakol ma yata7addathona 3anh ka DIMO9RATIA wa 7O9O9 wa.....................etc kolloha protokolat wa fa9at bla bla bla bi al afwah lakin la chay2a yotabbi9onah.

Merci nadorcity

2.أرسلت من قبل Said في 30/04/2010 12:24
هذا هو الحنين إلى عهد الإستعمار الإسباني الذي جوع البشر والشجر والحجر ولم يترك وراءه إلا الجوع والفقر والأمراض; وإلا فلا.
إلى حد قريب وبالتحديد قبل دخول إسبانيا السوق الأوربية المشتركة كان مغاربة الشمال يرفضون الهجرة إلى إسبانيا، إسبانيا الديكتاتور فرانكو وإسبانيا الفقر والبطالة. كانوا يعبرون الجارة الفقيرة ولو على الأقدام ليصلوا إلى بلدان السمن والعسل. إن أفقر وأجوع الإستعمار على الأطلاق هو الإستعمار الإسباني. القناطر البدائية التي تركوها خلفهم في المناطق الشمالية والتي انهارت بعد سنين من خروجهم شاهدة على استغلالهم للبلاد و العباد. إسبانيا التي أقحمت أجدادنا بقوة الحديد والنار في حرب إسبانية أهلية لاناقة للريف فيها ولا جمل، حيث كانت تدفعهم في الصفوف الأمامية لمواجهة الروخو (أوالحُمر) الذين كانوا في الحقيقة يريدون تحرير إسبانيا من الديكتاتورية. لم يعد من أبناء الريف حيا إلاَّ خُمُس من عبر البوغاز. لقد قضى في تلك الحرب القذرة الآلاف المؤلفة من أبناء الريف. أما الذين كتب لهم الحياة وعادوا إلى أهلهم معاقين إما نفسيا أو معنويا فقد كافأتهم إسبانيا الفقر والذل براتب هزيل لا يكفيهم حتى لشراء الأدوية لمعالجة أمراضهم المزمنة. إن التغني بأمجاد هذا الإستعمار الخبيث وما فعله في آبائنا وأجدادنا في الريف لهو أمر رهيب يخلوا من كل تقدير واحترام لضحايا الديكتاتورية الإسبانية الفاشية من أهلنا وذوينا. إن من يدافع عن هذه الوحشية الغازية ويحاول تجميل وجهها القذر فإنما يحاول تجميل جرائم فرانكو الوحشية في حق آبائنا وأجدادنا
في الوقت الذي كان على الكاتب أن يتضامن مع ضحايا ابن جلدته ويطالب إسبانيا بالتعويضات المادية والمعنوية تراه يتضامن مع المجرم ضد الضحية ويذكر الخصال الخيرية الحضارية المزعومة لهذا المجرم رغم أن الضحية هم أهله وأجداده.

3.أرسلت من قبل تيزنيني في 30/04/2010 14:36
يا رشيدي ، لأنك تعيش في اسبانيا ، ولأنك تحتك بهم يوميا ، ولأنك لا ترى في هذا العالم الا النموذج الاسباني الذي يعتبرك مورو بكل ما تحمله هذه الكلمة من ةمعنى قدحي صادم وعنيف . أنا وأنت يا رشيدي بالنسبة للاسبان مورو حقير يشتغل في حظائرهم لكسب قوت يومه وليبجلهم ويراهم السيد الأبيض كما رؤوا هنود أمريكا غزاة أوروبا أول مرة حينما غزوا القارة . أعد نظرك في هذا الفكر المنبهر بكل ما هو خارجي ، والاستهتار واستصغار اللحمة الوطنية الداخلية . انها عقدة مزمنة ينبغي أن تتخلص منها ، والا ستجد نفسك وحيدا في طريق لا يقود الا للا شيء

4.أرسلت من قبل hicham في 30/04/2010 14:41
إن المطالبة بحق التسيير الجهوي الموسع; أوالتسييرالذاتي كما يحلو للبعض أن يسميه; لهو مطلب وحق مشروع لا ينفيه أحد. حتى 'المخزن' لايحارب ولا يتنكر لهذا الحق. ولكن السؤال الذي يهمنا نحن أبناء الريف المسلم هو من هي الجهة التي تعطي لنفسها الحق في تمثيل جهة الريف والتحدث باسمها وقيادة مؤسساتها؟ هل هم الإقصائيون العنصريون الذين يحاربون المساجد والمسلمين وكل من يتبنى رأيا مخالفا؟ هل هم الدغرينيون المتحالفون مع الصهيونية ضد قيمنا ومبادئنا والذين يتنصلون ويتنكرون لثقافتنا الإسلامية الراسخة؟ أم العلمانيون الماركسيون واللينينيون الملحدون الذين يشجعون الفساد الأخلاقي والشذوذ الإجتماعي بكل أنواعه وأصنافه؟.. من ياترى؟ إننا أبناء الريف البررة لانفتخر لا بهذا ولا بذاك. إذا كنا نريد تبديل اللصوص باللصوص والزناديق بالزناديق والمفسدين بالمفسدين فلا أهلا ولا سهلا لا بهذا ولا بذاك. فكما تقول الحكمة المعروفة: 'كيفما تكونوا يولَّ عليكم'. عندما نكونوا نحن في مستوى المسؤولية; يتولَّ علينا من يحترم نفسه ويكون أيضا في مستوى المسؤولية التي سنلقيها نحن على عاتقه. إلى ذلك الحين علينا ببناء الفرد المسؤول والمجتمع الصالح. وإلا فإننا نحلم باقتطاف ثمار أشجار لم نغرسها أبدا وهذا مستحيل التحقيق.

5.أرسلت من قبل Ahmed في 30/04/2010 22:01
بكل تقدير واحترام لشخصك المبجل ، وبكل النقد الهادف البناء الذي يجب أن يوجه للكاتب ، سأسمح لنفسي لأقول لك ، عندك حق ، هناك حاجة ملحة للتنمية ، هناك حاجة ملحة لتنمية قدراتنا الفكرية والمعرفية ، والمزيد من الاطلاع والقراءة وهناك يا رشيدي حاجة ماسة لكي نكتسب المهنية والاحترافية المقبولة ، أقول المقبولة وأشدد على هذه الكلمة ، لا نتوسم فيك أكثر منها ، نحن في حاجة لكل هذا منك أيها السيد لكي تستطيع أخيرا أن تكتب مقالا محترما يليق بقراء ناظور سيتي ، وأنا هنا أستثني النخبة المثقفة ، بل أقصد قراء الموقع من التلاميذ الصغار لكي يقبلوا هذا النوع من الخطابات المتجاوزة التي أكل عليها الدهر وشرب . هل تعتقد أن ما تكتبه يعجز عنه المئات ممن يولعون بالكتابة والقراءة ؟ هؤلاء ياسيدي يحترمون الكتابة ورسالتها المقدسة ، وبالتالي ينؤون بأنفسهم عن مقالات شوهة تشوه صاحبها الذي يزداد اصرارا على الكتابة الرديئة الرخيصة في مضمونها وشكلها . ولك أجمل التحيات والأماني

6.أرسلت من قبل samir11 في 03/05/2010 09:46
salam asi rachidi walahi wa bikol mawdo3iya anak bidon almostawa la tahlilan wala fikran mostawaka hazil wa 3alayki al ijtihad hata totawir mostawak t3rif fa9at mo3adat watanok wa abna2 jaldatik wahata inti9adok sathi jida wadon almostawa fi awal kalima lak yaktachif al9ari2 anak sifro alyadayni ijtahid ya akhi

7.أرسلت من قبل malik في 03/05/2010 16:36
لو كنت تستحي يا رشيدي لتواريت عن الأنظار. إن ما تكتبه لبمستوى تلميذ الإعدادي. إذهب واقرأ كثيرا لتحسن مستواك أولا. فكتاباتك تسيء كثيرا لناضور سيتي ومستوى الموقع وكتاب الموقع المتميزين.
ورحم الله امرئ علم قدر نفسه. أما إذا لم تستحي فافعل ماتريد.

8.أرسلت من قبل arifi في 04/05/2010 23:30
الى صاحب التعليق رقم 4 انك لا تتقن ادب النقاش تعتقد انك تملك الحقيقة بدون شك انك من اتباع الوهابية ان عهد الخلافة قد انتهى ليس لدي كثير من الوقت لاضيعه معك .....

9.أرسلت من قبل la voix du Rif Amazigh libre في 05/05/2010 21:29
Azul marra imazighen ihorien
Merci pour cette article c est toutes la vérité sur notre terre le Rif de notre terre laisser par les espanoles et français entre les mains des arabe koreich et qui veulent nous imposer leur dialecte koreich
le Rif doit trouver sa liberter il est vrais que notre terre le Rif il manque des infrastructures énorme dans tous les domaines
Il faut juste regarder la deferance entre notre ville du Rif mritch melilla la blanche et ville de Nador et vous aller voir la defferance dans tous les domaines !!!!!!??????
vive le Rif. Vive imazighen












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما