ناظورسيتي - حسن الرامي
تركت مقولة مؤثرة صدرت من نجم "الأسود"، الريفي "نور الدين أمرابط"، أثرا بليغا وصدًى كبيراً في قلوب الآلاف من المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، قُبيل مشاركته في المباراة التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره البرتغالي.
وكان "أمرابط" إبن بلدة بن الطيب، قد خاطب المدرب الفرنسي "هيرفي رونار"، قُبيْل إجراء المبارة ضد الفريق البرتغالي، بالقول "خليوني نشارك في ماتش البرتغال، ويلا مـت تهلاو لي فاولادي ومراتي وأمي.. هُما اللي عندي".
مقولة أمرابط تأثر لها الفايسبوكيون المغاربة، مما حذا بهم إلى المسارعة إلى توجيه التحايا لإبن الريف الذي وصفوه بالمقاتل الذي لا يتوانى عن الاقتتال بشراسة بقلبه وجسده من أجل إعلاء راية الوطن لتخفق عالياً في سماء محفل كأس العالم.
وكـان اللاعب نور الدين أمرابط، قد خاض مباراة الأسود ضد البرتغال ظهر أمس الأربعاء، بغطاءٍ طبّي واقي للرأس، قبل أن يُسارع إلى التخلص منه أمام صعوبة المأمورية، ليُواصل أطوار المباراة بروح قتالية خوّلته كسب حبّ وقلوب المغاربـة.
تركت مقولة مؤثرة صدرت من نجم "الأسود"، الريفي "نور الدين أمرابط"، أثرا بليغا وصدًى كبيراً في قلوب الآلاف من المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، قُبيل مشاركته في المباراة التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره البرتغالي.
وكان "أمرابط" إبن بلدة بن الطيب، قد خاطب المدرب الفرنسي "هيرفي رونار"، قُبيْل إجراء المبارة ضد الفريق البرتغالي، بالقول "خليوني نشارك في ماتش البرتغال، ويلا مـت تهلاو لي فاولادي ومراتي وأمي.. هُما اللي عندي".
مقولة أمرابط تأثر لها الفايسبوكيون المغاربة، مما حذا بهم إلى المسارعة إلى توجيه التحايا لإبن الريف الذي وصفوه بالمقاتل الذي لا يتوانى عن الاقتتال بشراسة بقلبه وجسده من أجل إعلاء راية الوطن لتخفق عالياً في سماء محفل كأس العالم.
وكـان اللاعب نور الدين أمرابط، قد خاض مباراة الأسود ضد البرتغال ظهر أمس الأربعاء، بغطاءٍ طبّي واقي للرأس، قبل أن يُسارع إلى التخلص منه أمام صعوبة المأمورية، ليُواصل أطوار المباراة بروح قتالية خوّلته كسب حبّ وقلوب المغاربـة.