ناظورسيتي: م ا - محمد العبوسي
خدلت المديرية العامة للوقاية المدنية "الأبواب المفتوحة" على مستوى وحداتها الترابية عبر المملكة، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للوقاية المدنية.
وعلى مستوى القيادة الإقليمية بالناظور، فقد تضمن الاحتفال تظاهرات متنوعة، شملت تقديم المعدات اللوجستية المستخدمة خلال مختلف عمليات التدخل، وتنفيذ عروض توضيحية في مجال الإغاثة والإنقاذ وإطفاء الحرائق.
وتضمن البرنامج أيضا، حصصا تحسيسية لفائدة التلاميذ والطلبة حول مختلف مخاطر الحياة اليومية مع عرض وصلات إعلامية تروم ترسيخ ثقافة التعامل مع المخاطر، لضمان مرونة تفاعل المواطنين معها.
خدلت المديرية العامة للوقاية المدنية "الأبواب المفتوحة" على مستوى وحداتها الترابية عبر المملكة، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للوقاية المدنية.
وعلى مستوى القيادة الإقليمية بالناظور، فقد تضمن الاحتفال تظاهرات متنوعة، شملت تقديم المعدات اللوجستية المستخدمة خلال مختلف عمليات التدخل، وتنفيذ عروض توضيحية في مجال الإغاثة والإنقاذ وإطفاء الحرائق.
وتضمن البرنامج أيضا، حصصا تحسيسية لفائدة التلاميذ والطلبة حول مختلف مخاطر الحياة اليومية مع عرض وصلات إعلامية تروم ترسيخ ثقافة التعامل مع المخاطر، لضمان مرونة تفاعل المواطنين معها.
ويخلد هذا اليوم، تحت شعار "التكنولوجيات المبتكرة في خدمة الوقاية المدنية"، الذي اختارته المنظمة الدولية للحماية المدنية هذه السنة لإحياء هذه الذكرى، حيث يفتح هذا الموضوع المجال للتفكير في الاستراتيجيات التي تنفذها الوقاية المدنية من أجل تعزيز معداتها العملياتية من أجل استجابة ملائمة في حالة وقوع حدث كبير، بهدف حماية السكان والممتلكات.
وأصبحت الكوارث الطبيعية، الناجمة عن التغيرات المناخية، أكثر فأكثر تعقيدا وتواترا وحدة، مما جعل تدبير هذه الحوادث يتطلب من مختلف المتدخلين إعادة التفكير في القدرات والوسائل الاستباقية والحد والسيطرة على هذه الحوادث.
ومن هذا المنظور، يضع البحث العلمي في مجال التكنولوجيا رهن إشارة الفاعلين في مجال الوقاية المدنية حلولاً مبتكرة، تمكنهم من تحسين الاستجابة ، واكتساب الفعالية العملياتية أثناء حالات الطوارئ.
ومن أجل إنجاز مهام المساعدة والإغاثة المنوطة بها على أحسن وجه، تستخدم مصالح الحماية المدنية أحدث الوسائل التكنولوجية، خصوصا محطات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، المدمجة في "مركبات مركز القيادة" التي توفر الاتصال للمتدخلين في المناطق المعزولة التي لا تغطيها الشبكات الأرضية.
وتشمل هذه التقنيات المتطورة أيضا الطائرات بدون طيار المستخدمة في البحث والاستكشاف في المواقع التي يتعذر الوصول إليها أثناء حرائق الغابات أو الانهيارات، وتكنولوجيا السونار للكشف عن الجثث تحت الماء، بالإضافة إلى وسائل أخرى مجهزة ببرامج من الجيل الجديد مثل نظام المعلومات الجغرافية (GIS) أو محاكاة حرائق الغابات.
وأصبحت الكوارث الطبيعية، الناجمة عن التغيرات المناخية، أكثر فأكثر تعقيدا وتواترا وحدة، مما جعل تدبير هذه الحوادث يتطلب من مختلف المتدخلين إعادة التفكير في القدرات والوسائل الاستباقية والحد والسيطرة على هذه الحوادث.
ومن هذا المنظور، يضع البحث العلمي في مجال التكنولوجيا رهن إشارة الفاعلين في مجال الوقاية المدنية حلولاً مبتكرة، تمكنهم من تحسين الاستجابة ، واكتساب الفعالية العملياتية أثناء حالات الطوارئ.
ومن أجل إنجاز مهام المساعدة والإغاثة المنوطة بها على أحسن وجه، تستخدم مصالح الحماية المدنية أحدث الوسائل التكنولوجية، خصوصا محطات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، المدمجة في "مركبات مركز القيادة" التي توفر الاتصال للمتدخلين في المناطق المعزولة التي لا تغطيها الشبكات الأرضية.
وتشمل هذه التقنيات المتطورة أيضا الطائرات بدون طيار المستخدمة في البحث والاستكشاف في المواقع التي يتعذر الوصول إليها أثناء حرائق الغابات أو الانهيارات، وتكنولوجيا السونار للكشف عن الجثث تحت الماء، بالإضافة إلى وسائل أخرى مجهزة ببرامج من الجيل الجديد مثل نظام المعلومات الجغرافية (GIS) أو محاكاة حرائق الغابات.