متابعة
حل الملك محمد السادس أمس الثلاثاء، رفقة أسرته بقصره الشاطئ بمدينة المضيق، التي اعتاد قضاء عطلته بها شهري يوليوز وغشت من كل سنة.
وحسب صحيفة “أخبار اليوم” في عددها الصادر اليوم، فإن برنامج العطلة الصيفية للملك محمد السادس، يعرف حسب ما جرت عليه العادة خلال السنوات الماضية، تخصيص أوقات معينة لاستقبال الضيوف المغاربة والأجانب، أغلبهم وزراء ومسؤولي الدول الصديقة العربية والإفريقية والأوروبية.
فيما يفضل الملك ممارسة هواياته البحرية المفضلة، كرياضة “السورف” وأيضا الذهاب في النزهات المائية على متن اليخوت الأنيقة، والزوارق السريعة، للاستمتاع بروعة السواحل المتوسطية.
كما يقوم خلال الأوقات المسائية بجولات على متن سيارته الخاصة دون بروتوكول رسمي، بشكل فردي تارة، أو رفقة مستشاريه وأصدقائه المقربين، حيت يتجول بين المدن المجاورة كتطوان ومارتيل والفنيدق، ويتوقف تارة استجابة لطلبات المواطنين الذين يرغبون في التقاط صور للذكرى.
حل الملك محمد السادس أمس الثلاثاء، رفقة أسرته بقصره الشاطئ بمدينة المضيق، التي اعتاد قضاء عطلته بها شهري يوليوز وغشت من كل سنة.
وحسب صحيفة “أخبار اليوم” في عددها الصادر اليوم، فإن برنامج العطلة الصيفية للملك محمد السادس، يعرف حسب ما جرت عليه العادة خلال السنوات الماضية، تخصيص أوقات معينة لاستقبال الضيوف المغاربة والأجانب، أغلبهم وزراء ومسؤولي الدول الصديقة العربية والإفريقية والأوروبية.
فيما يفضل الملك ممارسة هواياته البحرية المفضلة، كرياضة “السورف” وأيضا الذهاب في النزهات المائية على متن اليخوت الأنيقة، والزوارق السريعة، للاستمتاع بروعة السواحل المتوسطية.
كما يقوم خلال الأوقات المسائية بجولات على متن سيارته الخاصة دون بروتوكول رسمي، بشكل فردي تارة، أو رفقة مستشاريه وأصدقائه المقربين، حيت يتجول بين المدن المجاورة كتطوان ومارتيل والفنيدق، ويتوقف تارة استجابة لطلبات المواطنين الذين يرغبون في التقاط صور للذكرى.