ناظورسيتي: متابعة
مع كل هزة أرضية تحدث في أي مكان على وجه الأرض، يظهر اسم الباحث الهولندي فيليب هوغربيتس مرة أخرى، خاصةً عندما يكون لديه تنبؤ بحدوث هزة قبل وقوعها بأيام قليلة.
وبشكل منتظم، يعود اسم هوغربيتس للتداول عند حدوث زلازل عنيفة، وآخرها كان الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة أمس.
فعلى مر الأيام القليلة الماضية، قام العالم الهولندي المثير للجدل بالتغريد عبر حسابه على تويتر، حيث تحدث عن اقتران الكواكب مع عطارد والزهراء، بالإضافة إلى اقترانين قمريين مع المشتري وأورانوس.
مع كل هزة أرضية تحدث في أي مكان على وجه الأرض، يظهر اسم الباحث الهولندي فيليب هوغربيتس مرة أخرى، خاصةً عندما يكون لديه تنبؤ بحدوث هزة قبل وقوعها بأيام قليلة.
وبشكل منتظم، يعود اسم هوغربيتس للتداول عند حدوث زلازل عنيفة، وآخرها كان الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة أمس.
فعلى مر الأيام القليلة الماضية، قام العالم الهولندي المثير للجدل بالتغريد عبر حسابه على تويتر، حيث تحدث عن اقتران الكواكب مع عطارد والزهراء، بالإضافة إلى اقترانين قمريين مع المشتري وأورانوس.
وفي تغريدته، أشار إلى توقعه لحدوث سلسلة من الهزات القوية في الفترة المقبلة بين 5 و7 شتنبر.
وقد أثارت تلك التوقعات الهولندية جدلا واسعا في الأوساط العلمية والإعلامية، حيث تسببت في حالة من القلق حول احتمالية حدوث زلزال عنيف قد يتجاوز قوته 8 درجات على مقياس رختر.
يأتي ذلك حسب الباحث الذي يتعرض منهجه لانتقادات كثيرة من طرف المجتمع العلمي، نتيجة للاصطفاف بين الأرض والكواكب المريخ ونبتون، بالإضافة إلى توقع هوغربيتس أن الهندسة القمرية في هذه الفترة قد تزيد من نشاط الزلازل.
هوغربيتس قد حذر أيضا من أن الأرض تتحرك ببطء بين الكواكب المذكورة، وأن هذه الحركة قد تؤدي إلى حدوث زلزال عنيف في الأيام القادمة. وبالنسبة لتوقيت الزلزال المحتمل، يصعب تحديده بدقة، ولكن هوغربيتس أشار إلى أنه إذا حدث ذلك في الأيام القادمة أو الأسابيع القليلة المقبلة، فإنه سيكون زلزالا من الحجم الكبير والأضخم خلال العقود العشرين الماضية.
وقد أثارت تلك التوقعات الهولندية جدلا واسعا في الأوساط العلمية والإعلامية، حيث تسببت في حالة من القلق حول احتمالية حدوث زلزال عنيف قد يتجاوز قوته 8 درجات على مقياس رختر.
يأتي ذلك حسب الباحث الذي يتعرض منهجه لانتقادات كثيرة من طرف المجتمع العلمي، نتيجة للاصطفاف بين الأرض والكواكب المريخ ونبتون، بالإضافة إلى توقع هوغربيتس أن الهندسة القمرية في هذه الفترة قد تزيد من نشاط الزلازل.
هوغربيتس قد حذر أيضا من أن الأرض تتحرك ببطء بين الكواكب المذكورة، وأن هذه الحركة قد تؤدي إلى حدوث زلزال عنيف في الأيام القادمة. وبالنسبة لتوقيت الزلزال المحتمل، يصعب تحديده بدقة، ولكن هوغربيتس أشار إلى أنه إذا حدث ذلك في الأيام القادمة أو الأسابيع القليلة المقبلة، فإنه سيكون زلزالا من الحجم الكبير والأضخم خلال العقود العشرين الماضية.