ناظورسيتي: نسيم الشريف
قالت جمعية مغرب الثقافات أن 2,5 مليون شخص تابعوا حفلات وعروض مهرجان موازين خلال الفترة الممتدة ما بين 22 و 30 يونيو الماضي، إضافة إلى ملايين المشاهدين عبر قنوات التلفزة الوطنية والدولية و الشبكات الاجتماعية.
وشددت الجمعية في بلاغ أن الدورة 17 لمهرجان موازين، أن هذا الأخير نجح في استقطاب كم جماهيري متزايد عن الأعوام الفائتة، ما اعتبرته من ضمن المؤشرات التي تضمن استمرارية هذه المحطة الموسيقية والفنية.
واعتبرت الجمعية، أن مهرجان موازين، يعد واحدا من بين المهرجانات القليلة في العالم التي لا تعتمد على المال العام. وبالتالي، فإنه ’’مستقل تماما، حيث يرتكز نموذجه الاقتصادي على الإيرادات من مبيعات التذاكر ورعاية الشركات الخاصة، مستبعدا بذلك أي دعم عام‘‘.
ويأتي إعلان الجمعية المنظمة لأكبر تظاهرة فنية في المغرب عن ارتفاع عدد المتابعين لموازين، في وقت كانت قد انتشرت فيه حملات على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة السهرات، ما دفع بعض النشطاء إلى التشكيك في الرقم المعلن عنه واعتباره مجرد بروباغندا للتغطية عن فشل دورة هذه السنة.
ووصف نشطاء 2.5 مليون متابع بـ "الرقم الضخم و المبالغ فيه"، مشيرين أن هناك حربا إعلامية بين جمعية مغرب الثقافات و تنظيمات حقوقية طالما طالبت بإلغاء مهرجان موازين، كما اعتبروا الاحصائيات التي قدمتها الجهة المنظمة بـ"المشكوك فيها" لاسيما بعد نشر صور تبين حضورا جماهيريا ضعيفا جدا في بعض المنصات بالرباط وسلا.
قالت جمعية مغرب الثقافات أن 2,5 مليون شخص تابعوا حفلات وعروض مهرجان موازين خلال الفترة الممتدة ما بين 22 و 30 يونيو الماضي، إضافة إلى ملايين المشاهدين عبر قنوات التلفزة الوطنية والدولية و الشبكات الاجتماعية.
وشددت الجمعية في بلاغ أن الدورة 17 لمهرجان موازين، أن هذا الأخير نجح في استقطاب كم جماهيري متزايد عن الأعوام الفائتة، ما اعتبرته من ضمن المؤشرات التي تضمن استمرارية هذه المحطة الموسيقية والفنية.
واعتبرت الجمعية، أن مهرجان موازين، يعد واحدا من بين المهرجانات القليلة في العالم التي لا تعتمد على المال العام. وبالتالي، فإنه ’’مستقل تماما، حيث يرتكز نموذجه الاقتصادي على الإيرادات من مبيعات التذاكر ورعاية الشركات الخاصة، مستبعدا بذلك أي دعم عام‘‘.
ويأتي إعلان الجمعية المنظمة لأكبر تظاهرة فنية في المغرب عن ارتفاع عدد المتابعين لموازين، في وقت كانت قد انتشرت فيه حملات على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة السهرات، ما دفع بعض النشطاء إلى التشكيك في الرقم المعلن عنه واعتباره مجرد بروباغندا للتغطية عن فشل دورة هذه السنة.
ووصف نشطاء 2.5 مليون متابع بـ "الرقم الضخم و المبالغ فيه"، مشيرين أن هناك حربا إعلامية بين جمعية مغرب الثقافات و تنظيمات حقوقية طالما طالبت بإلغاء مهرجان موازين، كما اعتبروا الاحصائيات التي قدمتها الجهة المنظمة بـ"المشكوك فيها" لاسيما بعد نشر صور تبين حضورا جماهيريا ضعيفا جدا في بعض المنصات بالرباط وسلا.