ناظور سيتي: مريم محو
أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، على أن المتحور الفرعي الجديد لفيروس كورونا، لا يشكل أي تهديد بالنسبة للمنظومة الصحية ولا بالنسبة للحياة العامة.
وقال حمضي في تصريح له لناظور سيتي، "إنه ليس هناك ما يدعو للقلق، موضحا أن المسألة تتطلب فقط أخذ الحيطة والحذر والحرص على حماية الأشخاص ذوي الهشاشة".
وأبرز الخبير، أن الحديث عن هذا المتحور فرضه التصنيف الذي منح له من طرف منظمة الصحة العالمية، حيث اعتبرته متحورا تحت المراقبة، وأن سرعة انتشاره كبيرة جدا.
أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، على أن المتحور الفرعي الجديد لفيروس كورونا، لا يشكل أي تهديد بالنسبة للمنظومة الصحية ولا بالنسبة للحياة العامة.
وقال حمضي في تصريح له لناظور سيتي، "إنه ليس هناك ما يدعو للقلق، موضحا أن المسألة تتطلب فقط أخذ الحيطة والحذر والحرص على حماية الأشخاص ذوي الهشاشة".
وأبرز الخبير، أن الحديث عن هذا المتحور فرضه التصنيف الذي منح له من طرف منظمة الصحة العالمية، حيث اعتبرته متحورا تحت المراقبة، وأن سرعة انتشاره كبيرة جدا.
وأضاف المتحدث ذاته، أن المتحور الفرعي الجديد أثار الانتباه لكونه يتفشى بسرعة أكبر من جميع المتحورات السابقة.
وأشار الطبيب، إلى أن أعراض المتحور الجديد لكورونا هي نفسها الأعراض التي كانت تظهر مع المتحورات السابقة، والتي من بينها الإحساس بالتعب والحمى وآلام في الرأس.
وحسب الباحث في السياسات والنظم الصحية، فإنه على الرغم من أن متحور "EG.5.1" ، الجديد، يعد الأكثر انتشارا من المتحورات السابقة، إلا أنه ليس الأكثر شراسة.
ويرى المصدر، أن حلول فصل الصيف الذي يعرف كثرة الحفلات واللقاءات العائلية، وأن نقصان المناعة لدى أغلب الأشخاص بسبب أخذهم لآخر جرعة من اللقاح قبل أشهر عديدة، ناهيك عن الهروب المناعي الذي يمتاز به هذا المتحور، كلها أسباب من شأنها أن تجعل الفيروسات تنتشر بشكل كبير وتساهم في ظهور موجات جديدة.
جدير ذكره، أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أصدرت يوم أمس الجمعة بلاغا، أكدت فيه أنه من المتوقع أن يعرف المتحور الفرعي الجديد انتشارا داخل المملكة، داعية إلى ضرورة استكمال جرعات التلقيح لتعزيز المناعة ضد الفيروس.
وأشار الطبيب، إلى أن أعراض المتحور الجديد لكورونا هي نفسها الأعراض التي كانت تظهر مع المتحورات السابقة، والتي من بينها الإحساس بالتعب والحمى وآلام في الرأس.
وحسب الباحث في السياسات والنظم الصحية، فإنه على الرغم من أن متحور "EG.5.1" ، الجديد، يعد الأكثر انتشارا من المتحورات السابقة، إلا أنه ليس الأكثر شراسة.
ويرى المصدر، أن حلول فصل الصيف الذي يعرف كثرة الحفلات واللقاءات العائلية، وأن نقصان المناعة لدى أغلب الأشخاص بسبب أخذهم لآخر جرعة من اللقاح قبل أشهر عديدة، ناهيك عن الهروب المناعي الذي يمتاز به هذا المتحور، كلها أسباب من شأنها أن تجعل الفيروسات تنتشر بشكل كبير وتساهم في ظهور موجات جديدة.
جدير ذكره، أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أصدرت يوم أمس الجمعة بلاغا، أكدت فيه أنه من المتوقع أن يعرف المتحور الفرعي الجديد انتشارا داخل المملكة، داعية إلى ضرورة استكمال جرعات التلقيح لتعزيز المناعة ضد الفيروس.