ناظور سيتي: متابعة
طالبت عدد من المنظمات الحقوقية الدولية، من السلطات المغربية، الإفراج عن قائد حراك الريف، ناصر الزفزافي.
ودعت منظمات المجتمع المدني ذاتها في بيان لها، بالإفراج الفوري وغير المشروط عن ناصر الزفزافي.
وتم التوقيع على النداء، من طرف خمس منظمات، وهي، فريدوم هاوس والعفو الدولية وهيومن رايتس ووتش ومركز ضحايا التعذيب ومشروع الديموقراطية في الشرق الأوسط.
طالبت عدد من المنظمات الحقوقية الدولية، من السلطات المغربية، الإفراج عن قائد حراك الريف، ناصر الزفزافي.
ودعت منظمات المجتمع المدني ذاتها في بيان لها، بالإفراج الفوري وغير المشروط عن ناصر الزفزافي.
وتم التوقيع على النداء، من طرف خمس منظمات، وهي، فريدوم هاوس والعفو الدولية وهيومن رايتس ووتش ومركز ضحايا التعذيب ومشروع الديموقراطية في الشرق الأوسط.
وقالت المنظمات في بيانها، "إن الزفزافي كان زعيما بارزا لحركة حراك الريف الذي شهدته منطقة الريف سنة 2016″.
وأضاف نفس المصدر، أن المعني بالأمر وكذا غيره من قادة الحراك عبروا عن مجموعة من المطالب الاجتماعية والاقتصادية، استأثرت باهتمام وطني ودولي.
ويعد حراك الريف، حركة احتجاجية، حملت العديد من المطالب الاقتصادية والاجتماعية سنة 2016، حيث خرجت الحركة للاحتجاج للمرة الأولى بعد واقعة وفاة بائع السمك محسن فكري.
وكان قد تم الحكم على ناصر الزفزافي بالسجن لمدة عشرين سنة على خلفية مجموعة من التهم، إلى جانب نبيل أحمجيق الذي أدين هو الآخر بعشرين سنة سجنا.
وأضاف نفس المصدر، أن المعني بالأمر وكذا غيره من قادة الحراك عبروا عن مجموعة من المطالب الاجتماعية والاقتصادية، استأثرت باهتمام وطني ودولي.
ويعد حراك الريف، حركة احتجاجية، حملت العديد من المطالب الاقتصادية والاجتماعية سنة 2016، حيث خرجت الحركة للاحتجاج للمرة الأولى بعد واقعة وفاة بائع السمك محسن فكري.
وكان قد تم الحكم على ناصر الزفزافي بالسجن لمدة عشرين سنة على خلفية مجموعة من التهم، إلى جانب نبيل أحمجيق الذي أدين هو الآخر بعشرين سنة سجنا.