ناظورسيتي - متابعة
أعلن مكتب الهندسة الفضائية البشرية، اليوم الاثنين، أنّ محطة الفضاء الصينية (تيانغونغ-1)، دخلت الغلاف الجوي، في الساعة 8:15 بالتوقيت المحلي لبكين، وحطامها سقط في المحيط الهادئ.
ويأتي ذلك لينهي أسابيع من الجدل حول ترقب مكان سقوط محطة الفضاء الصينية، إذ كانت تقارير سابقة قد رشحت منطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا كمناطق مهددة بتعرضها لسقوط أجزاء المحطة المذكورة.
وأوضح المكتب، في بيان له، أنّ المعطيات تشير إلى أنّ حطام محطة الفضاء، التي خرجت عن السيطرة، ستسقط، جنوب المحيط الهادئ، وأضاف أنّ أجزاء كثيرة منها تحطمت بفعل الحرائق، التي اندلعت فيها.
وكانت الصين قد أطلقت هذه المحطة في عام 2011، كبداية لمشروع طموح لوضع محطة أكبر في عام 2023، قبل أن يتسبب عطل في توقفها عن العمل في مارس 2016.
المحطة، التي يصل طولها إلى أزيد من أمتار، وتزن 8.5 طناً، كانت بمثابة نموذج تجريبي لمحطة تستضيف رواد فضاء تعمل الصين على إطلاقها في العام 2023.
ونتيجة لفقدان الاتصال بينها والقيادة على الأرض، بدأت المحطة المعطلة في اتجاه الأرض، حيث شكل تحديد مكان سقوطها جدلا استمر لأشهر بين وكالات الفضاء الأوربية، والأمريكية من جهة، والسلطات الصينية من جهة أخرى.
أعلن مكتب الهندسة الفضائية البشرية، اليوم الاثنين، أنّ محطة الفضاء الصينية (تيانغونغ-1)، دخلت الغلاف الجوي، في الساعة 8:15 بالتوقيت المحلي لبكين، وحطامها سقط في المحيط الهادئ.
ويأتي ذلك لينهي أسابيع من الجدل حول ترقب مكان سقوط محطة الفضاء الصينية، إذ كانت تقارير سابقة قد رشحت منطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا كمناطق مهددة بتعرضها لسقوط أجزاء المحطة المذكورة.
وأوضح المكتب، في بيان له، أنّ المعطيات تشير إلى أنّ حطام محطة الفضاء، التي خرجت عن السيطرة، ستسقط، جنوب المحيط الهادئ، وأضاف أنّ أجزاء كثيرة منها تحطمت بفعل الحرائق، التي اندلعت فيها.
وكانت الصين قد أطلقت هذه المحطة في عام 2011، كبداية لمشروع طموح لوضع محطة أكبر في عام 2023، قبل أن يتسبب عطل في توقفها عن العمل في مارس 2016.
المحطة، التي يصل طولها إلى أزيد من أمتار، وتزن 8.5 طناً، كانت بمثابة نموذج تجريبي لمحطة تستضيف رواد فضاء تعمل الصين على إطلاقها في العام 2023.
ونتيجة لفقدان الاتصال بينها والقيادة على الأرض، بدأت المحطة المعطلة في اتجاه الأرض، حيث شكل تحديد مكان سقوطها جدلا استمر لأشهر بين وكالات الفضاء الأوربية، والأمريكية من جهة، والسلطات الصينية من جهة أخرى.