ناظورسيتي: محمد العبوسي
في جو جنائزي مهيب، شهدت مدينة الروساس بكاتالونيا لحظات من الحزن والأسى، حيث أقيمت صلاة الجنازة على المسمى قيد الحياة السيد محمد إمام، الذي كان يشغل منصب إمام مسجد السنة في المدينة.
كانت هذه المناسبة مؤثرة ومحزنة للغاية، حيث جمعت بين الحاضرين الذين انتابتهم ملامح الحزن والألم.
احتضنت القاعة المغطاة التابعة لبلدية مدينة الروساس مراسم صلاة الجنازة على الفقيد، وكانت الأجواء ملبدة بالحزن والأسى. حضر الجنازة العديد من الأقارب والأصدقاء والمحبين، إلى جانب القنصل العام للمملكة المغربية في مدينة جيرونا، والرئيس المركز الإسلامي بكاطالونيا.
في جو جنائزي مهيب، شهدت مدينة الروساس بكاتالونيا لحظات من الحزن والأسى، حيث أقيمت صلاة الجنازة على المسمى قيد الحياة السيد محمد إمام، الذي كان يشغل منصب إمام مسجد السنة في المدينة.
كانت هذه المناسبة مؤثرة ومحزنة للغاية، حيث جمعت بين الحاضرين الذين انتابتهم ملامح الحزن والألم.
احتضنت القاعة المغطاة التابعة لبلدية مدينة الروساس مراسم صلاة الجنازة على الفقيد، وكانت الأجواء ملبدة بالحزن والأسى. حضر الجنازة العديد من الأقارب والأصدقاء والمحبين، إلى جانب القنصل العام للمملكة المغربية في مدينة جيرونا، والرئيس المركز الإسلامي بكاطالونيا.
تقدم جميع مسلمين كاطالونيا بأصدق التعازي والمواساة لأفراد أسرة الفقيد. ودعوا المولى عز وجل أن يسكن الفقيد فسيح جناته، مع الصديقين والشهداء، وأن يكون حسن أولئك رفيقا له في الآخرة. ودعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته، وينعم عليه بعفوه ورضوانه.
واعتبرت الجالية المغربية في هذه المدينة فقدان محمد إمام خسارة كبيرة للمجتمع المسلم في الروساس، حيث كان يعتبر رمزا مهما للمساجد والجوامع في المنطقة. كان إماما مخلصا لعبادته ومعلما محترما يحظى بحب واحترام الجميع.
ترك المسمى قيد الحياة محمد إمام آثارا إيجابية في القلوب والنفوس، حيث كان يتمتع بروح الخدمة والعطاء للآخرين. وكان داعما للمحتاجين والمساكين، وكان يسعى دائمًا لتعزيز روح التعاون والتراحم بين أفراد المجتمع.
في الختام، نسأل الله أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وأن يجعل مثواه الجنة ويتغمده برحمته ومغفرته. وندعو الله أن يرزقنا جميعًا حسن الخاتمة وأن يجمعنا بأحبابنا في الفردوس الأعلى. إنا لله وإنا إليه راجعون.
واعتبرت الجالية المغربية في هذه المدينة فقدان محمد إمام خسارة كبيرة للمجتمع المسلم في الروساس، حيث كان يعتبر رمزا مهما للمساجد والجوامع في المنطقة. كان إماما مخلصا لعبادته ومعلما محترما يحظى بحب واحترام الجميع.
ترك المسمى قيد الحياة محمد إمام آثارا إيجابية في القلوب والنفوس، حيث كان يتمتع بروح الخدمة والعطاء للآخرين. وكان داعما للمحتاجين والمساكين، وكان يسعى دائمًا لتعزيز روح التعاون والتراحم بين أفراد المجتمع.
في الختام، نسأل الله أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وأن يجعل مثواه الجنة ويتغمده برحمته ومغفرته. وندعو الله أن يرزقنا جميعًا حسن الخاتمة وأن يجمعنا بأحبابنا في الفردوس الأعلى. إنا لله وإنا إليه راجعون.