ناظورسيتي
وجهت وزارة الداخلية تعليمات إلى الولاة والعمال ومعهم ممثلو السلطة المحلية، من أجل حسن التعامل مع الباعة الجائلين الذين يتزايد عددهم في شهر رمضان الذي تفصلنا عنه بضعة أيام.
وبحسب مصادر، فإن وزارة الداخلية وجهت تعليماتها إلى المسؤولين الترابيين، من أجل التعامل الجيد مع الباعة الجائلين خلال شهر رمضان، وتفادي الاصطدام بهم طوال أيام هذا الشهر.
وأوضحت مصادر، أن الولاة والعمال وجّهوا بدورهم تعليماتهم إلى الباشوات والقياد، من أجل عدم التشدد مع الباعة الجائلين على غرار الأيام العادية، خاصة أن عددهم يتزايد في شهر رمضان، والذي يكون فرصة لعدد من الشباب في العمل وترويج بعض المأكولات والمبيعات.
وحسب مصادر ، فإن السلطات ستعمل على تنظيم أماكن البيع بالأسواق المحلية، تفاديا للاكتظاظ بعض الشوارع التي تصير محتلة من أصحاب العربات المجرورة والباعة المتجولين؛ وهو ما يجعل حركة السير والجولان تعرف تعثرا، خاصة ما بعد صلاة العصر.
ويعرف شهر رمضان الكريم إقدام عدد من الشباب العاطلين على الشروع في بيع المواد الغذائية الأكثر استهلاكا مثل العصائر ومملحات وفطائر ومن يمتهن بيع الفواكه الجافة والخضر، والذين يوجدون بالأحياء الشعبية، ويتم التعامل معهم بشكل كبير بالنظر إلى نوعية الأثمنة التي تباع بها هذه المواد مقارنة مع المحلات التجارية والأسواق الممتا
وجهت وزارة الداخلية تعليمات إلى الولاة والعمال ومعهم ممثلو السلطة المحلية، من أجل حسن التعامل مع الباعة الجائلين الذين يتزايد عددهم في شهر رمضان الذي تفصلنا عنه بضعة أيام.
وبحسب مصادر، فإن وزارة الداخلية وجهت تعليماتها إلى المسؤولين الترابيين، من أجل التعامل الجيد مع الباعة الجائلين خلال شهر رمضان، وتفادي الاصطدام بهم طوال أيام هذا الشهر.
وأوضحت مصادر، أن الولاة والعمال وجّهوا بدورهم تعليماتهم إلى الباشوات والقياد، من أجل عدم التشدد مع الباعة الجائلين على غرار الأيام العادية، خاصة أن عددهم يتزايد في شهر رمضان، والذي يكون فرصة لعدد من الشباب في العمل وترويج بعض المأكولات والمبيعات.
وحسب مصادر ، فإن السلطات ستعمل على تنظيم أماكن البيع بالأسواق المحلية، تفاديا للاكتظاظ بعض الشوارع التي تصير محتلة من أصحاب العربات المجرورة والباعة المتجولين؛ وهو ما يجعل حركة السير والجولان تعرف تعثرا، خاصة ما بعد صلاة العصر.
ويعرف شهر رمضان الكريم إقدام عدد من الشباب العاطلين على الشروع في بيع المواد الغذائية الأكثر استهلاكا مثل العصائر ومملحات وفطائر ومن يمتهن بيع الفواكه الجافة والخضر، والذين يوجدون بالأحياء الشعبية، ويتم التعامل معهم بشكل كبير بالنظر إلى نوعية الأثمنة التي تباع بها هذه المواد مقارنة مع المحلات التجارية والأسواق الممتا