متابعة
إنتهت أشغال إعادة تأهيل وتجهيز مركز الأنكولوجيا بالحسيمة ، ومن المنتظر أن يكون جاهزا في الـ15 من الشهر الجاري، حسب ما قاله متحدث باسم وزارة الصحة في لقاء ضم مجموعة من القطاعات الحكومية المتدخلة في مشروع "الحسيمة منارة المتوسط" والهيئات الحقوقية .
وكانت قد أوضحت وزارة الوردي في بلاغ سابق أن المركز دشنه جلالة الملك يوم 25 يوليوز 2008، وتم إنجازه من طرف مؤسسة محمد الخامس للتضامن بشراكة مع وزارة الصحة، ووكالة الإنعاش وتنمية أقاليم الشمال ومجلس الجهة.
وأضاف ذات البلاغ أنه منذ ذلك الحين والمركز الذي يتوفر على 10 أطقم طبية متخصصة في علاج داء السرطان بنوعيه الإشعاعي والكيميائي، يقدم خدمات طبية علاجية لفائدة ساكنة الإقليم والمناطق المجاورة بدون انقطاع، مشيرا إلى ان عدد الاستشارات الطبية مابين اكتوبر 2008 و2016 بلغ 33 الف و153 استشارة، في حين بلغ عدد الحصص بالعلاج الكيميائي 16 ألف و876 حصة وبالعلاج الاشعاعي 8445 حصة.
وخلص البلاغ إلى أن مسؤولي وزارة الصحة يبذلون كل الجهد لتطوير الخدمات داخل المركز المختص فيي أمراض السرطان بحسب الإمكان سواء من حيث تزويده بالموارد البشرية المختصة أو من حيث توفير التجهيزات والتقنيات الحديثة.
إنتهت أشغال إعادة تأهيل وتجهيز مركز الأنكولوجيا بالحسيمة ، ومن المنتظر أن يكون جاهزا في الـ15 من الشهر الجاري، حسب ما قاله متحدث باسم وزارة الصحة في لقاء ضم مجموعة من القطاعات الحكومية المتدخلة في مشروع "الحسيمة منارة المتوسط" والهيئات الحقوقية .
وكانت قد أوضحت وزارة الوردي في بلاغ سابق أن المركز دشنه جلالة الملك يوم 25 يوليوز 2008، وتم إنجازه من طرف مؤسسة محمد الخامس للتضامن بشراكة مع وزارة الصحة، ووكالة الإنعاش وتنمية أقاليم الشمال ومجلس الجهة.
وأضاف ذات البلاغ أنه منذ ذلك الحين والمركز الذي يتوفر على 10 أطقم طبية متخصصة في علاج داء السرطان بنوعيه الإشعاعي والكيميائي، يقدم خدمات طبية علاجية لفائدة ساكنة الإقليم والمناطق المجاورة بدون انقطاع، مشيرا إلى ان عدد الاستشارات الطبية مابين اكتوبر 2008 و2016 بلغ 33 الف و153 استشارة، في حين بلغ عدد الحصص بالعلاج الكيميائي 16 ألف و876 حصة وبالعلاج الاشعاعي 8445 حصة.
وخلص البلاغ إلى أن مسؤولي وزارة الصحة يبذلون كل الجهد لتطوير الخدمات داخل المركز المختص فيي أمراض السرطان بحسب الإمكان سواء من حيث تزويده بالموارد البشرية المختصة أو من حيث توفير التجهيزات والتقنيات الحديثة.