ناظورسيتي: متابعة
وجه وزير الصحة والحماية الاجتماعية، ضربة موجعة للفرق البرلمانية التي حاولت الاستخفاف بزيارته الأخيرة لإقليمي الناظور والدريوش، حيث أطلق بعد مرور أقل من أسبوع مباراة لتوظيف عدد من تقنيي الصحة والممرضين.
وأعلن خالد آيت طالب، أمس الاثنين، عن تنظيم مباراة يوم السبت 29 يوليوز الجاري، لتوظيف 54 إطارا من هيئة الممرضين وتقنيي الصحة.
وسيتم تعيين المترشحين الناجحين في المستشفى الإقليمي للدريوش، ومستشفى القرب بميضار، وذلك لسد الخصاص الذي يعاني منه هذين المرفقين في الموارد البشرية.
وجه وزير الصحة والحماية الاجتماعية، ضربة موجعة للفرق البرلمانية التي حاولت الاستخفاف بزيارته الأخيرة لإقليمي الناظور والدريوش، حيث أطلق بعد مرور أقل من أسبوع مباراة لتوظيف عدد من تقنيي الصحة والممرضين.
وأعلن خالد آيت طالب، أمس الاثنين، عن تنظيم مباراة يوم السبت 29 يوليوز الجاري، لتوظيف 54 إطارا من هيئة الممرضين وتقنيي الصحة.
وسيتم تعيين المترشحين الناجحين في المستشفى الإقليمي للدريوش، ومستشفى القرب بميضار، وذلك لسد الخصاص الذي يعاني منه هذين المرفقين في الموارد البشرية.
وتفتح هذه المباراة في وجه المترشحين من جنسية مغربية البالغين من العمر 18 سنة على الأقل و5 سنة على الأكثر، الحاصلين على دبلوم الإجازة المسلم من قبل أحد المعاهد العليا للمهن التمريضية وتقنيات الصحة أو دبلوم الدولة للطور الأول للدراسات شبه الطبية المسلم من قبل أحد معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي التابعين لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية أو إحدى الشهادات أو الديبلومات المعادلة لها وفقا للتنظيمات الجاري بها العمل.
وجاء هذا الإعلان، قبيل الهجوم الذي تعرض له وزير الصحة والحماية الاجتماعي من قبل برلمانيين ينتمون للأغلبية الحكومية، حاولوا تسفيه الزيارة الأخيرة التي قام للمركز الاستشفائي الإقليمي بالدريوش وحالة الاستنفار التي خلقها في المرفق بسبب غياب عدد من الخدمات والخصاص المهول في الأطقم الطبية والتمريضية.
وكان خالد آيت الطالب،ترأس الأسبوع الماضي بمقر عمالة إقليم الدريوش، اجتماعا خصص لتوقيع اتفاقية شراكة لتعزيز العرض الصحي بالمنطقة وسد الخصاص في الموارد البشرية بالمراكز الصحية.
وأوضح وزير الصحة في كلمة له بالمناسبة، أن توقيع هذه الاتفاقية يندرج في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية المتعلقة بإطلاق إصلاح عميق وجذري للمنظومة الصحية الوطنية، وفي إطار متابعة مستجدات تنزيل ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة.
وأضاف المسؤول الحكومي ، بأن الاتفاقية تهدف أيضا إلى تعزيز الخدمات الصحية والرفع من جودتها وتسهيل الولوج إليها على مستوى إقليم الدريوش، خاصة فيما يتعلق بتوفير الموارد البشرية الكافية، من أطباء واطباء متخصصين وممرضين.
وتروم الاتفاقية التي تجمع كلا من وزارة الصحة وعمالة إقليم الدريوش، والمجلس الإقليمي للدريوش والمديرية الجهوية للصحة بجهة الشرق، كل حسب اختصاصاته بالمساهمة في تعزيز المراكز الصحية والمستشفيات بإقليم الدريوش بنحو 90 منصبا في إطار التوظيف بـ"التعاقد" وهم (20 طبيب منها 10 اختصاصيون، 50 ممرض وتقني الصحة و20 إطار وتقني إداري) و15 منصب في إطار الشراكة مع المجلس الإقليمي.
وجاء هذا الإعلان، قبيل الهجوم الذي تعرض له وزير الصحة والحماية الاجتماعي من قبل برلمانيين ينتمون للأغلبية الحكومية، حاولوا تسفيه الزيارة الأخيرة التي قام للمركز الاستشفائي الإقليمي بالدريوش وحالة الاستنفار التي خلقها في المرفق بسبب غياب عدد من الخدمات والخصاص المهول في الأطقم الطبية والتمريضية.
وكان خالد آيت الطالب،ترأس الأسبوع الماضي بمقر عمالة إقليم الدريوش، اجتماعا خصص لتوقيع اتفاقية شراكة لتعزيز العرض الصحي بالمنطقة وسد الخصاص في الموارد البشرية بالمراكز الصحية.
وأوضح وزير الصحة في كلمة له بالمناسبة، أن توقيع هذه الاتفاقية يندرج في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية المتعلقة بإطلاق إصلاح عميق وجذري للمنظومة الصحية الوطنية، وفي إطار متابعة مستجدات تنزيل ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة.
وأضاف المسؤول الحكومي ، بأن الاتفاقية تهدف أيضا إلى تعزيز الخدمات الصحية والرفع من جودتها وتسهيل الولوج إليها على مستوى إقليم الدريوش، خاصة فيما يتعلق بتوفير الموارد البشرية الكافية، من أطباء واطباء متخصصين وممرضين.
وتروم الاتفاقية التي تجمع كلا من وزارة الصحة وعمالة إقليم الدريوش، والمجلس الإقليمي للدريوش والمديرية الجهوية للصحة بجهة الشرق، كل حسب اختصاصاته بالمساهمة في تعزيز المراكز الصحية والمستشفيات بإقليم الدريوش بنحو 90 منصبا في إطار التوظيف بـ"التعاقد" وهم (20 طبيب منها 10 اختصاصيون، 50 ممرض وتقني الصحة و20 إطار وتقني إداري) و15 منصب في إطار الشراكة مع المجلس الإقليمي.