وزير الفلاحة الإسباني: مدريد تؤيد إبرام اتفاق جديد للصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي
ناظورسيتي: متابعة
صرح وزيـر الفلاحة والصيد البحري والأغذية في إسبانيا، لويس بلاناس بوشادس، يومه الجمعة بقرطبة، بأن إسبانيا تدعم إبرام اتفاق جديد للصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي للسنوات الأربع المقبلة”.
وأكد لويس في تصـريح لوسائل إعـلام إسبانية بأن “موقف إسبانيا واضح جدا بهذا الخصوص لأنها تـدعم كلا من الإتحاد الأوروبي والمغرب في إبرام بروتوكول جديد للسنوات الأربع المقبلة”، وقد وصف الدورة الـ 5 للجنة المشتركة المكلفة بتتبع اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري المستدام بين المغرب والاتحاد الأوروبي المنعقدة أمس الخميس ببروكسيل، بـ “الإيجابية والمثمرة”.
وأضاف المسؤول الإسباني أن ” الأشغال مستمرة، خصوصا في مجال البحث والقضايا التقنية، من أجـل التقدم والسماح لنا بإبرام بروتوكول جديد في أقرب وقت ممكن”.
صرح وزيـر الفلاحة والصيد البحري والأغذية في إسبانيا، لويس بلاناس بوشادس، يومه الجمعة بقرطبة، بأن إسبانيا تدعم إبرام اتفاق جديد للصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي للسنوات الأربع المقبلة”.
وأكد لويس في تصـريح لوسائل إعـلام إسبانية بأن “موقف إسبانيا واضح جدا بهذا الخصوص لأنها تـدعم كلا من الإتحاد الأوروبي والمغرب في إبرام بروتوكول جديد للسنوات الأربع المقبلة”، وقد وصف الدورة الـ 5 للجنة المشتركة المكلفة بتتبع اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري المستدام بين المغرب والاتحاد الأوروبي المنعقدة أمس الخميس ببروكسيل، بـ “الإيجابية والمثمرة”.
وأضاف المسؤول الإسباني أن ” الأشغال مستمرة، خصوصا في مجال البحث والقضايا التقنية، من أجـل التقدم والسماح لنا بإبرام بروتوكول جديد في أقرب وقت ممكن”.
ومن هذا المنطلق، أوضح أن “إجراءات الدعم الهيكلي للإتفاقية نجحت بشكل جيد”، في وقت أن “أعمال البحث العلمي والتقني مستمرة من أجل مستقبل الاتفاقية”.
وبالتالي، يقول ذات المتحدث إنه “متفائل” ويأمل في أن “تستمر فترة التوقف هذه لأقصر وقت ممكن”.
تجدر الإشارة إلى أن البيان المشترك الذي صدر في أعقاب الدورة الخامسة للجنة المشتركة المكلفة بتتبع اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري، أمس الخميس ببروكسيل، أكد مواصلة التعاون بين المغرب والاتحاد الأوروبي على النحو المنصوص عليه في اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري المستدام، والتي مازالت سارية المفعول، وذلك بهدف تعميق الشراكة الثنائية في الجوانب الأساسية مثل الحملات العلمية، والتعاون التقني، ومكافحة الصيد غير القانوني، والإدماج الاقتصادي للفاعلين، وتدابير السلامة في البحر، وكذا تحسين ظروف العمل وحماية البحارة.
وبالتالي، يقول ذات المتحدث إنه “متفائل” ويأمل في أن “تستمر فترة التوقف هذه لأقصر وقت ممكن”.
تجدر الإشارة إلى أن البيان المشترك الذي صدر في أعقاب الدورة الخامسة للجنة المشتركة المكلفة بتتبع اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري، أمس الخميس ببروكسيل، أكد مواصلة التعاون بين المغرب والاتحاد الأوروبي على النحو المنصوص عليه في اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري المستدام، والتي مازالت سارية المفعول، وذلك بهدف تعميق الشراكة الثنائية في الجوانب الأساسية مثل الحملات العلمية، والتعاون التقني، ومكافحة الصيد غير القانوني، والإدماج الاقتصادي للفاعلين، وتدابير السلامة في البحر، وكذا تحسين ظروف العمل وحماية البحارة.
