وزير الفلاحة يحل بالجهة الشرقية وسط آمال فلاحي الناظور
ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة السعيدية افتتاح الدورة التاسعة للمعرض الإقليمي للمنتجات المجالية، الذي أقيم تحت شعار "تثمين المنتجات المجالية رافعة لكسب تحديات الصمود في مواجهة التغيرات المناخية".
وترأس الوزير حفل الافتتاح، مؤكدا على أهمية هذا الحدث في دعم الدينامية الاقتصادية للمنطقة وتعزيز المنتجات المجالية على الصعيد الوطني.
شهدت مدينة السعيدية افتتاح الدورة التاسعة للمعرض الإقليمي للمنتجات المجالية، الذي أقيم تحت شعار "تثمين المنتجات المجالية رافعة لكسب تحديات الصمود في مواجهة التغيرات المناخية".
وترأس الوزير حفل الافتتاح، مؤكدا على أهمية هذا الحدث في دعم الدينامية الاقتصادية للمنطقة وتعزيز المنتجات المجالية على الصعيد الوطني.
جذب المعرض هذا العام 150 تعاونية فلاحية من جهة الشرق ومن مختلف أنحاء المملكة، إلى جانب حضور عارضين مؤسساتيين وشركات راعية وأخرى متخصصة في بيع المدخلات الفلاحية.
يهدف هذا التنوع في المشاركين إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في القطاع الفلاحي وتبادل الخبرات والمعارف.
وفي إطار الأنشطة المتنوعة المصاحبة للمعرض، افتتح الوزير النسخة الثانية لمهرجان التبوريدة بجهة الشرق، الذي استمر من 26 إلى 28 يوليوز 2024 في ساحة سوق أولاد حمان. شاركت في المهرجان 20 سربة من جهة الشرق، مما أضفى أجواء احتفالية وتراثية على الفعالية.
تأتي هذه الفعالية في وقت عرف فيه إقليم الناظور احتجاجات متكررة للفلاحين وأسرهم الذين تأثروا بشدة من التغيرات المناخية وقطع مياه السقي ما أدخل الفلاحة في المنطقة في وضع الموت السريري، وسط مطالب للسلطات المعنية بالتدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
يهدف هذا التنوع في المشاركين إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في القطاع الفلاحي وتبادل الخبرات والمعارف.
وفي إطار الأنشطة المتنوعة المصاحبة للمعرض، افتتح الوزير النسخة الثانية لمهرجان التبوريدة بجهة الشرق، الذي استمر من 26 إلى 28 يوليوز 2024 في ساحة سوق أولاد حمان. شاركت في المهرجان 20 سربة من جهة الشرق، مما أضفى أجواء احتفالية وتراثية على الفعالية.
تأتي هذه الفعالية في وقت عرف فيه إقليم الناظور احتجاجات متكررة للفلاحين وأسرهم الذين تأثروا بشدة من التغيرات المناخية وقطع مياه السقي ما أدخل الفلاحة في المنطقة في وضع الموت السريري، وسط مطالب للسلطات المعنية بالتدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
