متابعة
أوردت مصادر إعلامية أن حراسة أمنية مشددة تحيط بمقر محكمة الإستئناف بمراكش قبيل وصول المتورطين في حادث إطلاق النار بمقهى "لاكريم" نونبر الماضي، الذي أود بوفاة نجل مسئول قضائي، وإصابة زميلته بشظايا أعيرة نارية.
وقد جرى نقل المتورطين البالغ عددهم 16 فردا بينهم صاحب المقهى الملياردير الريفي مصطفى الفشتالي وشقيقه، من سجن لوداية إلى محكمة الإستئناف الموجودة غير بعيد عن المقهى التي شهدت حادث إطلاق النار وسط حراسة أمنية مشددة.
وأضافت المصادر ذاتها أن نقل المتهمين من السجن للمحكمة تم بتنسيق محكم بين المصالح الأمنية بولاية أمن مراكش ومصالح الدرك الملكي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بسبب التحذيرات التي تلقتها لاتخاذ كافة الاحتياطات الضرورية من أجل توخي الحيطة والحذر ورفع درجة التأهب القصوى، بالنظر إلى أن بعض الموقوفين ينتمون إلى شبكات خطيرة مختصة في الاتجار الدولي للمخدرات وتبييض الأموال.
وعلاقة بالموضوع، فإن قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة لدى محكمة الاستئناف بمراكش، كان قد أنهى تحقيقاته التفصيلية مع الأشخاص المتورطين في حادث إطلاق النار بمقهى "لاكريم"، ومن ضمنهم صاحب المقهى الذي كان مستهدفا، بالإضافة لأجنبيين أحدهما من السورينام والآخر من جمهورية الدومينيكان.
أوردت مصادر إعلامية أن حراسة أمنية مشددة تحيط بمقر محكمة الإستئناف بمراكش قبيل وصول المتورطين في حادث إطلاق النار بمقهى "لاكريم" نونبر الماضي، الذي أود بوفاة نجل مسئول قضائي، وإصابة زميلته بشظايا أعيرة نارية.
وقد جرى نقل المتورطين البالغ عددهم 16 فردا بينهم صاحب المقهى الملياردير الريفي مصطفى الفشتالي وشقيقه، من سجن لوداية إلى محكمة الإستئناف الموجودة غير بعيد عن المقهى التي شهدت حادث إطلاق النار وسط حراسة أمنية مشددة.
وأضافت المصادر ذاتها أن نقل المتهمين من السجن للمحكمة تم بتنسيق محكم بين المصالح الأمنية بولاية أمن مراكش ومصالح الدرك الملكي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بسبب التحذيرات التي تلقتها لاتخاذ كافة الاحتياطات الضرورية من أجل توخي الحيطة والحذر ورفع درجة التأهب القصوى، بالنظر إلى أن بعض الموقوفين ينتمون إلى شبكات خطيرة مختصة في الاتجار الدولي للمخدرات وتبييض الأموال.
وعلاقة بالموضوع، فإن قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة لدى محكمة الاستئناف بمراكش، كان قد أنهى تحقيقاته التفصيلية مع الأشخاص المتورطين في حادث إطلاق النار بمقهى "لاكريم"، ومن ضمنهم صاحب المقهى الذي كان مستهدفا، بالإضافة لأجنبيين أحدهما من السورينام والآخر من جمهورية الدومينيكان.