ناظور سيتي: متابعة
أكد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، يومه الأربعاء، على ضرورة العمل من أجل تجويد خدمات المستعجلات الطبية، مبرزا أنها جزء مهم من العرض الطبي الذي يتعين تطوريه لمواكبة ورش تعميم الحماية الاجتماعية.
ووصف رئيس المجلس، أحمد رضا الشامي، الوضعية التي يعرفها قطاع المستعجلات الطبية بالمقلقة، استنادا إلى إفادات المرضى وعائلاتهم وكذا تصريحات الأطباء والجهات المعنية بهذا القطاع.
وقال الشامي في تصريح له للصحافة، إنه يجب تنظيم مسار المستعجلات الطبية، عن طريق تنظيم حالة الإنقاذ ومختلف المتدخلين في هذه العملية.
أكد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، يومه الأربعاء، على ضرورة العمل من أجل تجويد خدمات المستعجلات الطبية، مبرزا أنها جزء مهم من العرض الطبي الذي يتعين تطوريه لمواكبة ورش تعميم الحماية الاجتماعية.
ووصف رئيس المجلس، أحمد رضا الشامي، الوضعية التي يعرفها قطاع المستعجلات الطبية بالمقلقة، استنادا إلى إفادات المرضى وعائلاتهم وكذا تصريحات الأطباء والجهات المعنية بهذا القطاع.
وقال الشامي في تصريح له للصحافة، إنه يجب تنظيم مسار المستعجلات الطبية، عن طريق تنظيم حالة الإنقاذ ومختلف المتدخلين في هذه العملية.
وطالب المتحدث، بضرورة توفير جميع البروتوكولات الضرورية من أجل استقبال المرضى في أقسام المستعجلات.
كما شدد، على وجوب تمكين أقسام المستعجلات بالموارد البشرية الكافية والتي تكون مؤهلة لهذه الخدمة، وكذا تجهيز هذه الأقسام بالمعدات التي تتطلبها الخدمات الاستعجالية.
وخرج المجلس الاجتماعي والاقتصادي والبيئي، بخمس توصيات أساسية يمكنها أن تحسن الخدمات المقدمة من طرف منظومة المستعجلات الطبية.
ويتمثل المحور الأول في تحسين التنظيم الترابي، من خلال إنشاء منظومة للمستعجلات الطبية في كافة جهات المغرب، تلائم الخصوصيات السكانية والجغرافية لمختلف المجالات الترابية.
فيما يتجلى المحور الثاني، في تعزيز وتطوير خدمة تنظيم المستعجلات قبل الاستشفائية، عبر تعزيز حس المسؤولية لدى المواطنات والمواطنين بتوفير المعلومة وتعزيز السلوك المواطن والتكوين في الإسعافات الأولية.
وفيما يخص المحور الثالث، لهذه التوصيات، فيخص إزاحة العقبات المالية أمام الاستفادة من خدمات المستعجلات الطبية، وإدخال التكفل بالخدمات العلاجية المنجزة بالمستعجلات الطبية في إطار نظام "الثالث المؤدي".
وتابع المجلس في المحور الرابع، أنه بجب العمل على تنمية الموارد البشرية للمستعجلات الطبية وتثمين دورها، مؤكدا على ضرورة تعزيز التكوين الأساسي والتكوين المستمر.
واقترح المجلس في المحور الخامس من توصياته، ضرورة تحسين مستوى خدمات المستعجلات الطبية في أقسام المستعجلات الاستشفائية في القطاعين العام والخاص عبر مجموعة من الإجراءات، التي من ضمنها تطوير سلاسل متخصصة للمستعجلات الطبية في جميع جهات المملكة تسمح بتسريع وتيرة التكفل بخدمات الرعاية الصحية الاستعجالية على نحو ناجع.
كما شدد، على وجوب تمكين أقسام المستعجلات بالموارد البشرية الكافية والتي تكون مؤهلة لهذه الخدمة، وكذا تجهيز هذه الأقسام بالمعدات التي تتطلبها الخدمات الاستعجالية.
وخرج المجلس الاجتماعي والاقتصادي والبيئي، بخمس توصيات أساسية يمكنها أن تحسن الخدمات المقدمة من طرف منظومة المستعجلات الطبية.
ويتمثل المحور الأول في تحسين التنظيم الترابي، من خلال إنشاء منظومة للمستعجلات الطبية في كافة جهات المغرب، تلائم الخصوصيات السكانية والجغرافية لمختلف المجالات الترابية.
فيما يتجلى المحور الثاني، في تعزيز وتطوير خدمة تنظيم المستعجلات قبل الاستشفائية، عبر تعزيز حس المسؤولية لدى المواطنات والمواطنين بتوفير المعلومة وتعزيز السلوك المواطن والتكوين في الإسعافات الأولية.
وفيما يخص المحور الثالث، لهذه التوصيات، فيخص إزاحة العقبات المالية أمام الاستفادة من خدمات المستعجلات الطبية، وإدخال التكفل بالخدمات العلاجية المنجزة بالمستعجلات الطبية في إطار نظام "الثالث المؤدي".
وتابع المجلس في المحور الرابع، أنه بجب العمل على تنمية الموارد البشرية للمستعجلات الطبية وتثمين دورها، مؤكدا على ضرورة تعزيز التكوين الأساسي والتكوين المستمر.
واقترح المجلس في المحور الخامس من توصياته، ضرورة تحسين مستوى خدمات المستعجلات الطبية في أقسام المستعجلات الاستشفائية في القطاعين العام والخاص عبر مجموعة من الإجراءات، التي من ضمنها تطوير سلاسل متخصصة للمستعجلات الطبية في جميع جهات المملكة تسمح بتسريع وتيرة التكفل بخدمات الرعاية الصحية الاستعجالية على نحو ناجع.