متابعة
أفادت مصادر رسمية، يوم عن وفاة رياج ططري بكري رئيس المفوضية الإسلامية في إسبانيا؛ متأثرا بإصابته بفيروس كوفيد 19 قبل عدة أيام.
وقالت وزارة شؤون رئيس الوزراء إن حكومة إسبانيا تعبر عن أسفها بشدة لوفاة رياج ططري زعيم الجالية المسلمة في اسبانيا؛ جراء إصابته بفيروس كورونا المستجد في العالم، مقدمة التعازي إلى عائلته.
وجاءت وفاة رياج ططري عن عمر 72 سنة، بعد أن أصيب قبل أيام بفيروس كورونا حيث جرى نقله إلى مستشفى في العاصمة مدريد، في وقت ما زالت زوجته التي أصيبت بالمرض أيضا تتواجد في المستشفى بحالة صحية صعبة.
يشار إلى أن رياج ططري وليد في العاصمة السورية دمشق، قبل أن يتوجه إلى اسبانيا قبل نحو 50 سنة، وأقام هناك وأنشأ الجمعية الإسلامية سنة 1971، علما أنه نال شهادة الدكتوراة في مجال الطب وكان إماما لجامع تطوان في العاصمة.
وفي سياقٍ متصل، قدمت وزارة العدل الاسباني التعازي في وفاة رباح ططري بكري، حيث قالت إنه كان "مثالا للنضال من أجل حسن التسامح والتعايش" بين جميع الطوائف في اسبانيا. بحسب موقع الشارع السياسي.
كما نعى العشرات من الناشطين بمواقع التواصل الاجتماعي، الشيخ رباح بكري "أبو إسلام"، معبرين عن حزنهم الشديد بعد سماعهم هذا النبأ، حيث وصفه أحد النشطاء بأنه "كان من المجتهدين العاملين في سبيل الله منذ أن غادر سويا واستقر في اسبانيا".
أفادت مصادر رسمية، يوم عن وفاة رياج ططري بكري رئيس المفوضية الإسلامية في إسبانيا؛ متأثرا بإصابته بفيروس كوفيد 19 قبل عدة أيام.
وقالت وزارة شؤون رئيس الوزراء إن حكومة إسبانيا تعبر عن أسفها بشدة لوفاة رياج ططري زعيم الجالية المسلمة في اسبانيا؛ جراء إصابته بفيروس كورونا المستجد في العالم، مقدمة التعازي إلى عائلته.
وجاءت وفاة رياج ططري عن عمر 72 سنة، بعد أن أصيب قبل أيام بفيروس كورونا حيث جرى نقله إلى مستشفى في العاصمة مدريد، في وقت ما زالت زوجته التي أصيبت بالمرض أيضا تتواجد في المستشفى بحالة صحية صعبة.
يشار إلى أن رياج ططري وليد في العاصمة السورية دمشق، قبل أن يتوجه إلى اسبانيا قبل نحو 50 سنة، وأقام هناك وأنشأ الجمعية الإسلامية سنة 1971، علما أنه نال شهادة الدكتوراة في مجال الطب وكان إماما لجامع تطوان في العاصمة.
وفي سياقٍ متصل، قدمت وزارة العدل الاسباني التعازي في وفاة رباح ططري بكري، حيث قالت إنه كان "مثالا للنضال من أجل حسن التسامح والتعايش" بين جميع الطوائف في اسبانيا. بحسب موقع الشارع السياسي.
كما نعى العشرات من الناشطين بمواقع التواصل الاجتماعي، الشيخ رباح بكري "أبو إسلام"، معبرين عن حزنهم الشديد بعد سماعهم هذا النبأ، حيث وصفه أحد النشطاء بأنه "كان من المجتهدين العاملين في سبيل الله منذ أن غادر سويا واستقر في اسبانيا".