تقرير إخباري
نظمت جمعية أفولاي للثقافة والتنمية بأركمان صباح يوم الاثنين 09 غشت الجاري وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة القروية البركانيين التابعة لقيادة كبدانة احتجاجا على الأوضاع المزرية التي باتت تعيشها الجماعة
وقد سبق للجمعية أن أعلنت في بيان سبق أن أشار له الموقع عن خوضها لمجموعة من الأشكال الاحتجاجية التصعيدية تنديدا بالوضع الكارثي الذي وصلت إليه جماعة البركانيين منذ عقود، وقد دامت الوقفة الاحتجاجية ساعة ونصف تقريبا رفع فيها المحتجون من الساكنة شعارات منددة بتلك الأوضاع
فيما أدانت الحرمان المقصود للساكنة من متابعة فصول دورات المجلس من أجل تتبع السير العادي للمجلس الذي يمثلهم، والقمع الذي يتعرض له المجتمع المدني من قبل أعضاء المجلس، وكذا التهديدات التي تعرض لها فاعلون جمعويين من قبل أحد الأعضاء البارزين في مجلس جماعة البركانيين والأسلوب الإنقامي الذي عومل به الفاعلين بالمنطقة بسبب نشره لمقالات بجرائد محلية ومواقع إلكترونية تتطرقت إلى الأوضاع التي تعيشها الجماعة
المحتجون طالبوا المسؤولين في الجماعة بمنح المواطنين الفاتورات التي تثبت قيمة استهلاك الماء علما أن تلك المياه تم توزيعها على الساكنة من قبل جمعية مدنية بواسطة مد القنوات الى المداشر عبر استغلال عيون المنطقة أهمها عين مولاي إدريس، وكذلك مد الدواوير المجاورة بالكهرباء، وتشييد الطرق الرئيسية بالجماعة قصد فك العزلة على الساكنة، وتوفير أطر قارة بمصحة الجماعة التي طالها النسيان منذ أن شيدت في العقد الأخير
نظمت جمعية أفولاي للثقافة والتنمية بأركمان صباح يوم الاثنين 09 غشت الجاري وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة القروية البركانيين التابعة لقيادة كبدانة احتجاجا على الأوضاع المزرية التي باتت تعيشها الجماعة
وقد سبق للجمعية أن أعلنت في بيان سبق أن أشار له الموقع عن خوضها لمجموعة من الأشكال الاحتجاجية التصعيدية تنديدا بالوضع الكارثي الذي وصلت إليه جماعة البركانيين منذ عقود، وقد دامت الوقفة الاحتجاجية ساعة ونصف تقريبا رفع فيها المحتجون من الساكنة شعارات منددة بتلك الأوضاع
فيما أدانت الحرمان المقصود للساكنة من متابعة فصول دورات المجلس من أجل تتبع السير العادي للمجلس الذي يمثلهم، والقمع الذي يتعرض له المجتمع المدني من قبل أعضاء المجلس، وكذا التهديدات التي تعرض لها فاعلون جمعويين من قبل أحد الأعضاء البارزين في مجلس جماعة البركانيين والأسلوب الإنقامي الذي عومل به الفاعلين بالمنطقة بسبب نشره لمقالات بجرائد محلية ومواقع إلكترونية تتطرقت إلى الأوضاع التي تعيشها الجماعة
المحتجون طالبوا المسؤولين في الجماعة بمنح المواطنين الفاتورات التي تثبت قيمة استهلاك الماء علما أن تلك المياه تم توزيعها على الساكنة من قبل جمعية مدنية بواسطة مد القنوات الى المداشر عبر استغلال عيون المنطقة أهمها عين مولاي إدريس، وكذلك مد الدواوير المجاورة بالكهرباء، وتشييد الطرق الرئيسية بالجماعة قصد فك العزلة على الساكنة، وتوفير أطر قارة بمصحة الجماعة التي طالها النسيان منذ أن شيدت في العقد الأخير