مراسلة من وجدة
نفذ طلبة كلية الطب والصيدلة بوجدة، صباح يوم الأربعاء 26 شتنبر الجاري، وقفة احتجاجية بورش بناء المتشفى الجامعي بالمدينة، وذلك في إطار الدفاع عن ملفهم المطلبي الذي تبنته التنسيقية الوطنية لطلبة الطب والصيدلة.
وأكد المشاركون في الوقفة الاحتجاجية، ظروف الاشتغال الصعبة بالمستشفى الجهوي الفارابي بوجدة، والمطالبة بتسريع أشغال البناء بالمستشفى الجامعي، كما رددوا مجموعة من الشعارات المنددة بقيمة التعويضات التي تمنحها وزارة الصحة لطلبة كليات الطب ابتداءا من السنة الثالثة والتي وصفت ب"الهزيلة" حيث لا تتعدى قيمتها 110 درهم في السنة وهي المنحة التي لم تتغير منذ 1976، وهو الشيء الذي اعتبره الطلبة استهتارا بقيمة البحث العلمي وتنقيصا من قيمة طلبة الطب و الصيدلة.
وهدد المحتجون بالتصعيد من خطواتهم النضالية في حالة تغاضي وزارة الصحة عن فتح باب الحوار، وذلك باللجوء إلى تنظيم إضراب وطني ثاني بكافة المراكز الاستشفائية خلال بداية شهر أكتوبر القادم، مع إمكانية تنظيم وقفة احتجاجية وطنية أمام مقر وزارة الصحة.
نفذ طلبة كلية الطب والصيدلة بوجدة، صباح يوم الأربعاء 26 شتنبر الجاري، وقفة احتجاجية بورش بناء المتشفى الجامعي بالمدينة، وذلك في إطار الدفاع عن ملفهم المطلبي الذي تبنته التنسيقية الوطنية لطلبة الطب والصيدلة.
وأكد المشاركون في الوقفة الاحتجاجية، ظروف الاشتغال الصعبة بالمستشفى الجهوي الفارابي بوجدة، والمطالبة بتسريع أشغال البناء بالمستشفى الجامعي، كما رددوا مجموعة من الشعارات المنددة بقيمة التعويضات التي تمنحها وزارة الصحة لطلبة كليات الطب ابتداءا من السنة الثالثة والتي وصفت ب"الهزيلة" حيث لا تتعدى قيمتها 110 درهم في السنة وهي المنحة التي لم تتغير منذ 1976، وهو الشيء الذي اعتبره الطلبة استهتارا بقيمة البحث العلمي وتنقيصا من قيمة طلبة الطب و الصيدلة.
وهدد المحتجون بالتصعيد من خطواتهم النضالية في حالة تغاضي وزارة الصحة عن فتح باب الحوار، وذلك باللجوء إلى تنظيم إضراب وطني ثاني بكافة المراكز الاستشفائية خلال بداية شهر أكتوبر القادم، مع إمكانية تنظيم وقفة احتجاجية وطنية أمام مقر وزارة الصحة.