يحيى يحيى يهدد بقطع الماء الشروب عن مليلية المحتلة، ويعتزم تنظيم مسيرة احتجاجية كبيرة رفقة الفعاليات الجمعوية بالمنطقة

islam makygolche haka nass katjtamé3 3lachihaj fiha lfayda ntouma katjtam3ou 3l a3mal chaytanya 3iibe 7ram ga3 tahdouk nass
yad3ouna anhoum youslihoun wahoum youfsidoun
afkare khawya 3la had lhadra ligaltou ana kan3tabre khssartou rihane
wassiro choufou lyanfa3kom leau dialék walkom dial lah
tfkiiiiiiiiiiiiir doune lmoustawa tahta séfre majmou3adila mounafi9in

viva yahya yahya

mosieur YAHYA YAHYA


comment tu comptes donner du travail a ses pauvres gens qui vivent de la ville de MEMILLA et SEBTA ?

si on jettent les espagnols de ses deux ville

se son des milliers de pauvres type qui vivent de ses de ville

pour toi pas de probléme une paye de député


et eux les pauvres?


merci de répondre

Les femmes-mulets

الامبراطورية المغربية
.إن البولزاريو ما هي ألا أداة أو بالأحرى كرة في ملعب الطرفين ، و هذه الأداة تنحاز للطرف الذي يدفع أكثر ، فهي لايهمها شعب ولا حتى باعوضة ؛ والطرفين يعون تمام الوعي بهذه الحقيقة ولما تدخل إسبانيا في هذه المسرحية ليس حبا أو تعاطفا مع أهل الصحراء؛ إسبانيا تشعر بالهوان لما تتذكر تفويتها للصحراء في ظروف ضعف حين كان الجنرال الفاشي والكاره لكل من هو مسلم وخاصة من هو عربي أمازيغي،كان مريضا طريح الفراش في تلك الفترة ولا أحد في حكومته يتجرأ على أخد المبادرة ؛ وبما أن إسبانيا بحكم قوتها المستلهمة من إنخراطها بالإتحاد الأروبي لنفرض لو تزال الصحراء في قبضة إسبانيا بمفهومها الحالي ستداعب بولزاريو الذين يلقبونهم الإرهابيين الهمجيين ؛ لهذا يجب أن نكون حذرين فيما يريده الماكرين بالتنكيل بأخوتنا ولنجعل الساسة يلهثون بعيدا عنا... الجزائر لاتريد الخروج من المولد بلا حمص خاصة وأنها تنفق الملايير من عائدات البترول التي كان من المفروض أن تنفق في تنمية الشعب لكي يعيش في رفاهية كما دول الخليج والكل يرى الآن كيف يعيش هذا الشعب فالساسة من الجانب الآخر يدركون أن المسألة هي مسألة وقت وأن التروات البترولية هي في طريقها للنفاد حينئد لن تجد البولزاريو من يساندها غير الحزب الشعبي لتنقد عليه لكي تدخل إلى الصحراء من جديد؛ يجب أن لا ننسا إذا ما فرضنا (وهذا الإحتمال جد مستبعد ) إنسحاب المملكة المغربية من هذا الصراع فلن ترضى لا الجزائر و لا إسبانيا دون تقاسم الكعكة؛ والسؤال هنا كيف ستقسم هذه الكعكة؛ فمن مصلحة إسبانيا للإستفراد بالجزء الساحلي لأسباب إستراتجية و إقتصادية بسبب الصيد البحري لكي لاتبقى رهينة للمغرب، ولن ترض إسبانيا إلا بهذا الحل، يعني أن الجزائر لايمكن لها إلا الإحتفاض بالجزء الشرقي الغير النافع ، لأنه فقط عبارة عن كتبان رملية مساوؤها أكتر من محاسنها؛و لن يتأتى لها طموحها بمنفد إلى المحيط الأطلسي، يعني ستكون الجزائر خاسرة في جميع الحالات؛ ألهم إذا إتحدا المغرب و الجزائر في إتحاد ضد الأطماع الإسبانية في المنطقة على أساس آلية لاغالب ولى مغلوب وعلى هذا الساسة أن يتفقو على هذه الآلية؛ من جهة أخرى رغم النفاق السياسي من كل الدول فلى دولة بمن فيها الجزائر لن ترضى بوجود دولة من حجم الصحراء التي تكبر مساحة برطانيا 3 مرات وسكانها لايتعدون على أكتر تقدير 500 ألف في منطقة تنشط فيها تنظيم القاعدة الذي يرعب الغرب ؛ إذا هناك إحتمالان أن تندمج مع الجزائر في إطار ما فدرالي وهذا من الناحية القانونية غير ممكن ممن سيعري الجزائر أمام إدعائها بمناصرة الشعوب في تقرير المصير، أو إندماجي في إطار حكم داتي مما سيجلب للجزائر مشاكل داخلية حيت ستطالب جهة القبائل مثلا بنفس الوضع ومن تم المطالبة بالإستقلال وهذا لن ترضاه قد تتخلله حرب أهلية مما سيؤدي إلى مزيد من الآلام لهذا الشعب، تانيا الإندماج مع إسبانيا وهذا هو الأقرب من خلال حكم ذاتي كما هو الحال مع باقي المناطق الإسبانية زد على هذا أن الكثير من الإنفصاليين يرون في إسبانيا الكثير من المحاسن كالدمقراطية وحقوق الإنسان والإنتماء إلى الإتحاد الأروبي وما إلى ذالك الشيء الذي لا يجدونه عند من إحتضنو قيادة البلزارويو ؛ فعند الإنفصاليين هناك نوعان : الموالون للجزائر وهم أتباع البولزاريو والسبب عاطفي أكثر من هو مصلحي لأنها إحتضنتها عند المهد وهذا لن يطول لأن الأجيال الجديدة لن تشعر بهذا كؤلائك الذين أسسو الجبهة، بل الأكثر من ذالك حتى بعض مسؤولي هذه الجبهة كوزير خارجيتها تجاهر بدعم عودة إسبانيا إلى مستعمرتها الصحراء، وهناك طائفة أخرى تتشدق و تميل إلى المجتمع الإسباني و ينافقون الجزائريون أنفسهم، دون أن ننسى أولائك الموالون للمغرب لأسباب عائلية فهناك أكثر من 30 عقد زواج مع الذين يقطنون في المناطق الداخلية للمملكة، أو لأسباب منفعية كالإمتيازات وما إلى ذالك، إذا الخلاصة هنا إما الإستقلال وهنا ستنشب حرب أهلية لنقول حرب قبلية لأن المجتمع الصحراوي مكون من قبائل ستعيد بذاكرتنا لقرون مضت كالجاهلية وفي أحسن الأحوال للقرون الوسطى، لكن إحتمال الإستقلال شيء بعيد، الإحتمال الثاني دولة في إطار الجزائر وهذا لن تقبل به إسبانيا و لا فرنسا لأن مصالحهما في المنطقة في خطر هذا إذا ما إستتنين المغرب من هذا الصراع، الإحتمال الآخر وليس الأخير :دولة أو مقاطعة في ظل إسبانيا و هذا لن ترضاه لا الجزائر و لا فرنسا. يعني نحن أمام واقع يحتم علينا جزائريين و مغاربة الإنسلاخ من عصبيتنا الإنتمائية بما فيها السياسية و الإديلوجية وما إلى ذالك من أشكال التعصب، والتفكير جليا في المقولة \"أنا و أخي على إبن عمي ، أنا و إبن عمي على عدوي\" وعدونا و عدوكم واحد فانظروا ما أنتم فاعلون. ولتذكير فمسألة المواجهة العسكرية بين المغرب و الجزائر مفاتيحها ليس عند مسؤوليها العسكريين وإنما الضوء الأخضر يعطى من وراء البحار، و حتى الآن لاتوجد أي بوادر لهذه الحرب التي لن يضر منها إلا البلدان معا ،

le problème qu’ on a c est l infrastructure le chômage, la pauvreté, la prostitution on ai devenu pire que Thaïlande, les droits de l homme, la politique est aussi nul , le respect l’un à l autre, le racisme ethnique etc... Melilla ca fait des siècles que les espagnols sont la on a rien à foutre d eux , il faut lutter pour récupérer nos citoyen qui vivent à l étranger une vie misérable et leur offrir une vie meilleur dans leur pays . le mec la a des problèmes personnels avec le gouvernement espagnol et provoque les autres.

bien sur c"etait une etape tres important de la part de yahya yahya
je pense que cette decision reflete une opinion d'une large population de la region du rif qui connait bien les realites des espagnoles caracterises par la discrimination envers les citoyens marocains vue sa poistion geografique

salam,

Athne3awon sedab imesermen nekh!!!!!!i,isponya ne 9a TEGHAN !!!!!! seyassa a KERFAN ne wa kissen cha!!!!!!!

ora meghrabeyen n melilla ikhessassen adenehezen 9a tamath nessen, waji bo techinassen

segoro denni ocha 9a se9an ,9a temenyath ne 9a zaywom,

Temenyath ne minkom wa 2ilaykom,

9a tprofitan daywom waha s thetawen azment ,

otmenigh marra a7zab ijan de

thmath nekh adenehzen,waji bo Beni nesar ni Beni chikar,ikhess korechi adekan a KE RFAN ne.

9ber ma yechethen RB7A!!!!!!!!!

إوا - - - بركة ، فكرو قبل أن تكلمو،يا سعادة المستشار.السخو نية دَ الراس كتولي عَلا مُلها بالندامة؟لأن الكلام شيئ والأفعال شيئ آخر.لأن المتضرر الأول هم إخواننا داخل مليلية.المهم لا بد أن يعرف الإسبان بأن عداوته ،وحقده ليس مع النضام المغربي وحده َبلْ مع الشعب المغربي قاطبة من الناضور- طنجة الى الصحراء المغربية...وأرجو من إخواننا المغاربة عندما يتكلمون بصفة الجمع،مثلا عندما يقولون من طنجة الى الصحراء ؟ أنا رأيي الشخصي المتواضع عندما نبد برسم خريطة المغرب نبدأ باليمين واليمين هو مدينة الناضور ونسير مع الساحل حتى طنجة ثم نهبط مع الساحل حتى الصحراء . ولهذا يكون التعبير،من الناضور طنجة الى الصحراء-لكي نكون في الإطار مجتمعين كمغاربة متحدين.....مرور السيارات من اليمين والأكل باليمين وبدء السلام على من في اليمين..... وسلامٌ علا أصحاب اليمين-ص-

awal darete 3la al espan howa kat3e al maE al melilia , entikaman li ma saraha bih al e3lam al espanie ,tojaha al maghrib , a khira .
ana achekor yahya yahya 3la riratihi 3la watanina al habib (MAROC)
merarba heta lmout
nahno amam sahib al jalala mohammed assadiss fi kol zaman wa makan
ytassin ben teyeb mhajer
svt lyc mohammed VI

بقدرته و بقدرة الاهية ....كلام خاطئ والصواب بقدرة الله ثم بقدرة صاحب الجلالة وليس الاسد.

جميل ورائع ما يفعله ويخطط له السيد يحيى يحيى..برافو برافو..شامخة ثمقرانت اي يحيى...وطنية بكل تجلياتها..لكن لماذا هذه الغيرة على الوطن لا نراها ونلمسها على ارض الواقع؟ماذا فعل يحيى لبلدية بني انصار المتاخمة للحدود مع مليلية؟من يعيش هناك ويريى تلك المنطقة الحدودية يستغرب من هذه الوطنية التي تهل على رئيس بلدية بني نصار من حين لاخر وخرجاته الاستعراضية كل مرة..يا يحيى اذا فعلا لديك غيرة على بلدك ومدينتك لماذا تركتها غارفة في القاذورات والاوساخ والمياه الراكدة العفنة؟لماذا تركت طرقات على بعد امتار من بوابة الحدود كلها حفر ومطبات؟لماذا هذا الفرق الشاسع بين بني نصار ومليلية ولا يفصلهما سوى بضعة امتار قليلة؟الوطنية ليست رفع شعارات وتهديد الاخر ..الوطنية ان تتحمل السؤولية التي من اجلها انتخبتك ساكنة بني انصار لكن لحد الساعة فشلت فشلا ذريعا.

azokh adrakh kht3li9 20 inach wantato cha imaziran nakh di mliliya iwa hna nitni tonanakh ditas nrhwayj maymi wagincha wa9fa ihtijajiya dkhail mliliya porki watkhsan cha almarirb nikh la oranchin an9da3 aman khasan porki ntkhas almarrib o3awtani nachin nazo ang alkhtwaya an9da3 aman khasan bach adsnan mintzma atg almarirb nohar nchin nsawar nohar ntag wa9fa ihtijajya bra fayda rakho i9imnakh ang sifasan bach adyawad sot nakh li a3la mostawa mara nna an9da3 aman ikhsanakh atn9da3 mara nna asnag fiza bach rakhdadfan atnag machi swawar waha ikhsanakh ankamr awar nakh li ana sir ijoma ina ijnospanyou itir dispanya lmrrib days rir arhad ikhwan wazman atgan walo iwa ijoma kmram awarnwam 9ad3am aman bach adsnan bila mina9a ijn ikhsa antkamar nach mamch twarikh yhya yhya days rir arhad ikhwan olah o3lam

naaaaaaaaaaa333333333333aaaaaaaaaaammmmmmmmmm sado 3liom kolchi

Bonjour à tous, Mr le président si vous couper l'eau potable sur c'est une déclaration de guerre sur les civils et parmi ces civils il y a des marocains!!!! donc ce n'est pas une solution politique. Mais l'état a d'autre moyens de chasser l'ennemi de son territoire (je parle de l'état car c'est une faire d'état et ce n'est pas la votre). Vous allez qu'a arrêtez de faire vos courses a melilla et d'améliorer vos ports vos infrastructures et votre comportement pour bien recevoir vos immigrés et vous allez voir que les espagnoles ferment leurs portes et partent en courant.

vaya poleticos hay q trabajar para beni enzar no para cortar agua amililla eso no se ase politicos baratos

هل تعلمون يا سادة على من تقطعوا الماء .انكم تقطعونه على انفسكم .من منا ليس له اهل هناك سواء قرب ام بعد.وهل تعلمون ان اكبر نسبة بشرية هم مغاربة حتى النخاغ.هل يعقل بدل ان تتكاثف جهودكم على اصلاح البيت الداخلي الذي فسد وعاد الى القرون الوسطى بسبب سياستكم الفاشلة يا سيادة الرئيس.هل يمكن لك ان تقارن بين المدينتين بني انصار ومليلية .لا وجه للمقارنة بتاتا.الا تخجلون من انفسكم وهم لا يبعدون عنكم سوى امتار ماذا انجزتم بعائدات مينائكم وثروات بحركم وبركم.غير وضعها في جيوبكم المفتوحة.انا اطالب كل الساكنة ان يرفضوا هذه السياسة الحمقاء التي تصدر عن مجلس بلدي لا يفقه شيئا في السياسة.غير استعراض العضلات استعدادا لانتخابات المقبلة التي نقف فيها جميعا ضد هؤلاء السماسرة .اما السياسة المتخلفة للحزب الشعبي الاسباني عندنا من يرد عنها ويقاومها بسياسة حضارية وبرؤية ثاقبة لمثل هذه للامور.......

Tous les Rifains aiment leur pays et tiennent à son intégrité territoriale, mais il faut d’abord réfléchir aux conséquences avant de faire un peu n’importe quoi. Dans le registre de provocations inutiles, l’Espagne a également de quoi vraiment emmerder le Maroc, plus particulièrement les Rifains. Il faut penser aux gens qui élèvent leurs familles grâce au commerce avec Melilla alors qu’ils ont été, pendant des décennies, complètement abandonnés a leur sort par le Maroc, au petit million de nos compatriotes qui vivent en Espagne, aux malades graves qui ne trouvent que les hôpitaux de Melilla pour se faire soigner gratuitement et échapper à une mort certaine dans ce ‘mouroir pour pauvres’ qui s’appelle ‘hôpital Hassani’ où il faut payer pour mourir, à toutes ces femmes et leurs bébés qui risquent de mourir pour de simples complications d’accouchement, …
Le conflit artificiel concernant le Sahara Marocain est une chose, la situation économique des populations vivant dans et avec Melilla en est une autre. Ce n’est pas l’interruption de la fourniture en eau de Melilla qui va changer quoi que soit. Cela fait très longtemps que cette ville ne compte plus du tout sur les deux sources situées à Trara et Iyassinen, en creusant des puits pour assurer plus que l’autosuffisance en eau de leurs populations, à plus de 60 % musulmane ! Reconnaissons-leur au moins leur esprit de prévoyance. Ils n’allaient quand-même pas attendre des politicards à la petite semaine, comme Yahya, et lui faire le plaisir d’assoiffer les population civiles pour ses minables rancunes personnelles au détriment de tout une région, allant à l’encontre de toutes considérations morales et humaines prônées par notre sainte religion. Si tous les politiciens de la planète avaient ce petit esprit mesquin, l’humanité aurait disparu complètement depuis très longtemps…Le bon voisinage impose certaines règles, parfois douloureuses, qu’il faut respecter dans l’intérêt de tous, même dans un contexte de guerre ! L’Espagne sera toujours notre voisine, avec ou sans le problème de Melilla, et il est grand temps que les politiciens dignes de ce nom interviennent pour trouver une solution qui satisfasse tout le monde. Et j’espère vivre longtemps pour voir ce que nous ferons de cette belle ville le jour où elle nous reviendra !
En outre, les Espagnols disposent d’une concession administrative sur ses deux sources qui font l’objet d’un accord entre les deux États. Si on commence à agir de la sorte, en forçant l’entrée des deux installations par les alliés de Yahia et avec l’aide du président de Beni Chiker, simple marionnette ignorant complètement les intérêts de sa commune, l’Espagne pourrait dénoncer aussi des milliers de conventions conclues entre les deux pays. Une fois cette crise passée, et je n’ai aucun doute à ce sujet, un simple ordre de Rabat suffira pour que Yahya et toutes ses marionnettes ignorantes, ferment leur gueule une fois pour toutes et ça sera aux voisins immédiats de Melilla de payer les pots cassés. Ce n’est pas Yahia, ni même les autorités marocaines qui garantiront une source de revenus à des milliers de familles. Ils auront peut-être des ‘honneurs’, mais une bonne partie de la population aura certainement des misères, c’est toujours comme ça que ça se passe dans notre région…
Je pense même qu’ils n’auront même pas ces honneurs ! Ces provocations insignifiantes de Yahya ne sont même pas à comparer à une goutte dans l’océan que constituent les vrais combats d’Abdelkrim Khattabi, Mohamed Ameziane,…et pourtant, ces véritables compatriotes ne bénéficient même pas d’une ligne dans l’histoire officielle du Maroc…
Lorsque nous, tous les Marocains, feront la paix entre nous-mêmes et reconnaîtront à chacun sa contribution et sa place dans l’histoire, la défense et l’amour de ce pays, alors, et seulement alors, on pourra se rassembler sereinement et fièrement pour libérer ses poches occupées,…après avoir pris soin, bien évidement, de répartir équitablement nos richesses à tous les Marocains…
Sans ça, nous les Rifains, resterons toujours considérés comme une vache, à tous points de vue : boire son lait, manger sa viande, tirer la charrue, utiliser le bâton ou la caresser selon les besoins du moment, l’affamer, la mettre dehors, la priver de boire ou de manger, profiter même de sa bouse parfois… sans qu’elle ne puisse jamais protester…sinon, …
Par conséquent, bien que tout le monde soit libre d’avoir son avis et de s’exprimer, il faut bien réfléchir avant d’applaudir n’importe quel agissement irresponsable. Je pense que tous ce que fait Yahia vient uniquement d’une animosité personnelle envers l’Espagne -dont il porte toujours la nationalité, quelle aberration !!!- ou dans le but de se faire remarquer sur la scène politique marocaine et en tirer profit à titre personnel.
Wa Salam Alaïkoum Warahmatou Allah qui nous a dotés de cerveaux pour réfléchir.

MERCI OBSERVATEUR C'EST VRAI

fran gamatsan amani hsan adahan ra polozaryo asantawch aman