ناظورسيتي | حمزة حجلة
أطلق الفنان الناظوري، أشرف الزيتوني، أغنية جديدة تحمل اسم "Yasbah lhoub iam"والتي جرى تصوير مشاهدها وأجزائها بعدد من المواقع السياحية بمدينة الناظور والضواحي.
يشار إلى أن الفنان الناظوري الشاب "أشرف الزيتوني "، والمعروف بلقبه في الـأوساط الفنية بـ"زئبق الـأغنية الريفية"، والذي ذاع صيته في سماء فن الغنـاء بمنطقة الريف وفي أوساط الجالية المغربية بأوروبا، بصم على العديد من الأعمال الفنية المتميزة، والتي لقيت نجاحا كبيرا، استطاع من خلالها إيجاد موطئ قدم له في الساحة الفنية الريفية وفي أوساط الجالية أيضا.
ويعتبر الفنان أشرف، من الأصوات الرخيمة بمنطقة الريف، بحيث يملك من الإمكانيات والقدرات الصوتية وفق متخصصين في المجال، ما يجعله يجد موضع قدم له في الساحة الفنية إلى جناب كبار الفنانين.
أطلق الفنان الناظوري، أشرف الزيتوني، أغنية جديدة تحمل اسم "Yasbah lhoub iam"والتي جرى تصوير مشاهدها وأجزائها بعدد من المواقع السياحية بمدينة الناظور والضواحي.
يشار إلى أن الفنان الناظوري الشاب "أشرف الزيتوني "، والمعروف بلقبه في الـأوساط الفنية بـ"زئبق الـأغنية الريفية"، والذي ذاع صيته في سماء فن الغنـاء بمنطقة الريف وفي أوساط الجالية المغربية بأوروبا، بصم على العديد من الأعمال الفنية المتميزة، والتي لقيت نجاحا كبيرا، استطاع من خلالها إيجاد موطئ قدم له في الساحة الفنية الريفية وفي أوساط الجالية أيضا.
ويعتبر الفنان أشرف، من الأصوات الرخيمة بمنطقة الريف، بحيث يملك من الإمكانيات والقدرات الصوتية وفق متخصصين في المجال، ما يجعله يجد موضع قدم له في الساحة الفنية إلى جناب كبار الفنانين.
يذكر أن الفنان الواعد أشرف الزيتوني، سبق وأن أطلق عملا فنيا جديداً، عبارة عن "سينغل" بالريفية، اجترح لـه عنوان "فاقذاغ ريام"، أي ما يطابق في العربية "افتقدت للأيام".
كما أطلق "سينغل" أخرى أيضا بالريفية، عنوانه بـ"رحبس يكّا يعذو"، أي "السجن سيمر وسيمر"، والتي عالج فيها الغدر المتجذر في بعض أصدقاء السوء، وكذا قضية من قضايا المجتمع والمتمثلة في معاناة الشباب في السجون، وعودتهم إلى الطريق الصحيحة.
ويحمل الفنان الناظوري أشرف الزيتوني في سجله الفني العديد من الأغاني التي لقيت نجاحا كبيرا وحققت نسب مشاهدة مهمة، نذكر من بينها أغنية "فقذاغ ريام"، و"غاري مامينو"، وغيرها من الأغاني الرائعة.
تجدر الإشارة إلى أن أشرف ولج الفن في سن مبكرة، حيث كانت انطلاقته من المؤسسة التعليمية التي كان يدرسها بها، والتي كانت تنظم بين الفينة والأخرى أمسيات المواهب، ليصبح من المواهب التي تتم المنادة عليهم للمشاركة في مجموعة من الأمسيات الفنية والثقافية بالمدينة.
كما أطلق "سينغل" أخرى أيضا بالريفية، عنوانه بـ"رحبس يكّا يعذو"، أي "السجن سيمر وسيمر"، والتي عالج فيها الغدر المتجذر في بعض أصدقاء السوء، وكذا قضية من قضايا المجتمع والمتمثلة في معاناة الشباب في السجون، وعودتهم إلى الطريق الصحيحة.
ويحمل الفنان الناظوري أشرف الزيتوني في سجله الفني العديد من الأغاني التي لقيت نجاحا كبيرا وحققت نسب مشاهدة مهمة، نذكر من بينها أغنية "فقذاغ ريام"، و"غاري مامينو"، وغيرها من الأغاني الرائعة.
تجدر الإشارة إلى أن أشرف ولج الفن في سن مبكرة، حيث كانت انطلاقته من المؤسسة التعليمية التي كان يدرسها بها، والتي كانت تنظم بين الفينة والأخرى أمسيات المواهب، ليصبح من المواهب التي تتم المنادة عليهم للمشاركة في مجموعة من الأمسيات الفنية والثقافية بالمدينة.