يفرضون إتاوات غير مشروعة.. مطالب بإيقاف ابتزازات حراس السيارات
ناظور سيتي: متابعة
عادت ظاهرة المضايقات والابتزازات التي يقوم بها عدد من الأشخاص الذين يرتدون السترات الصفراء في مجموعة من المدن المغربية، خاصة مع قدوم فصل الصيف.
وفي هذا الإطار، أكد النائب البرلماني أحمد العبادي عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، على أن مختلف المدن بالمملكة تشهد خلال فترة الصيف مضايقات واستفزازات من قبل أشخاص يسمون أنفسهم بحراس السيارات بمجموعة من الشوارع والأزقة.
وقال النائب البرلماني، "إن هؤلاء الأشخاص الذين يرتدون سترات صفراء، يفرضون على المواطنين الذين يكونون مجبرين على ركن سياراتهم بأماكن عمومية، إتاوات بكيفية عشوائية وبشكل قسري".
عادت ظاهرة المضايقات والابتزازات التي يقوم بها عدد من الأشخاص الذين يرتدون السترات الصفراء في مجموعة من المدن المغربية، خاصة مع قدوم فصل الصيف.
وفي هذا الإطار، أكد النائب البرلماني أحمد العبادي عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، على أن مختلف المدن بالمملكة تشهد خلال فترة الصيف مضايقات واستفزازات من قبل أشخاص يسمون أنفسهم بحراس السيارات بمجموعة من الشوارع والأزقة.
وقال النائب البرلماني، "إن هؤلاء الأشخاص الذين يرتدون سترات صفراء، يفرضون على المواطنين الذين يكونون مجبرين على ركن سياراتهم بأماكن عمومية، إتاوات بكيفية عشوائية وبشكل قسري".
وأورد المصدر ذاته، أن أصحاب السترات الصفراء يفرضون على المواطنين إتاوات في الوقت الذي يفترض فيه أن يخضع تدبير هذه الأماكن العمومية لمجالس الجماعات الترابية، مشددا على أنه لا يمكن فرض أي مقابل مادي عن هذه الخدمة إلا بالاستناد إلى القانون.
وحسب النائب البرلماني، فإن هذه الظاهرة التي وصفها بالسلبية، أضحت تثير استياء عارما لدى المواطنين والمواطنات، بسبب ما يتعرضون له من سوء المعاملة والابتزاز الذي يتطور في غالب الأحيان إلى السب والشتم والتهديد، يسترسل البرلماني في سؤاله الكتابي الموجه لوزير الداخلية.
وزاد المصدر، أنه يتم استغلال الظروف الهشة التي يعيشها أصحاب السترات الصفراء، من قبل مجموعة من الأشخاص، ويتم دفعهم إلى ابتزاز وتهديد مستعملي الأماكن العمومية ومنعهم من ركن سياراتهم في حالة رفضهم أداء الإتاوات التي يرى أنها غير مشروعة، والتي يجري تحديدها دون أية مراقبة أو تدخل من طرف الجهات المعنية.
واستفسر النائب البرلماني، وزير الداخلية عن التدابير والإجراءات المتخذة، والتي تعتزم الوزارة اتخاذها، بغاية حماية المواطنات والمواطنين من هذه السلوكات الخارجة عن القانون، والتي تترتب عنها أحيانا حوادث مأساوية.
وحسب النائب البرلماني، فإن هذه الظاهرة التي وصفها بالسلبية، أضحت تثير استياء عارما لدى المواطنين والمواطنات، بسبب ما يتعرضون له من سوء المعاملة والابتزاز الذي يتطور في غالب الأحيان إلى السب والشتم والتهديد، يسترسل البرلماني في سؤاله الكتابي الموجه لوزير الداخلية.
وزاد المصدر، أنه يتم استغلال الظروف الهشة التي يعيشها أصحاب السترات الصفراء، من قبل مجموعة من الأشخاص، ويتم دفعهم إلى ابتزاز وتهديد مستعملي الأماكن العمومية ومنعهم من ركن سياراتهم في حالة رفضهم أداء الإتاوات التي يرى أنها غير مشروعة، والتي يجري تحديدها دون أية مراقبة أو تدخل من طرف الجهات المعنية.
واستفسر النائب البرلماني، وزير الداخلية عن التدابير والإجراءات المتخذة، والتي تعتزم الوزارة اتخاذها، بغاية حماية المواطنات والمواطنين من هذه السلوكات الخارجة عن القانون، والتي تترتب عنها أحيانا حوادث مأساوية.
