بدر أعراب – محمد مقرش
تتواصل سلسلة الأشكال الاِحتجاجية للمعطلين بالناظور بلا كلل أو ملل، في خرجات تبرهنُ وبقوة على عزم هذه الشريحة المهمشة السير على درب "النضال" اِلى غاية اِحقاق مطلبها العادل والمشروع، وكذا تشبثها وباِصرار منذ سنوات على المُضي قُدما في مسار خوض معركتها الاِجتماعية بكل تحدٍّ وصمود، كما تفيد الساحة التي يكاد المعطلون لا يبرحونها.
حيث أقـام حاملو الشهادات الجامعية في هذا الاِطار، زوال أمس الخميس، أمام بناية بلدية الناظور، معتصماً جزئياً ردّدوا خلاله بأعلى صوتٍ، شعارات تندّد تـارةً بسياسة التجاهـل واللامبالات والتماطل في التعاطي مع ملفهم المطلبي، وتـارةً أخرى يلوح من بين الشعارات مـا يُحذر من مغبة اِستمرار التعامل "اللامسؤول" للسلطات المعنية بتسوية قضية المعطلين بالاِقليم.
كما جاءت كلمة عضو قيادة كتيبة المعطلين بالناظور، لتذكِّر مرةً أخرى كسابقاتها، المعنيين بالأمر من الممسكين بزمام الأمور بالاِقليم، بأنهم مشاريع "شهداء" وعلى خطى زملائهم "كمال الحساني وَ "نجية أدايـا" سائرون، في حـال بَقيَ الوضع على ما هو عليه دون اِيجاد مخرجٍ وصيغ حلول ممكنة، كفيلة بتخويل "الحدّ الأدنى" من الكرامة الاِجتماعية لـ"المعطل" والمتمثلة في توفير "الشغل" عبر خلق فرصٍ في مجاله، لفكّ الخناق على هذه الفئة الاِجتماعية التي تتقاذفها اِحتمالات "الضياع" من كل الأوجه، رغم كفاءاتها العلمية وحشدها للشهادات الجامعية، تورد الكلمة الختامية.
"ناظورسيتي" وكعادتها، واكبت حدث المُعتصم ونقلت اِليكم الصور التالية:
تتواصل سلسلة الأشكال الاِحتجاجية للمعطلين بالناظور بلا كلل أو ملل، في خرجات تبرهنُ وبقوة على عزم هذه الشريحة المهمشة السير على درب "النضال" اِلى غاية اِحقاق مطلبها العادل والمشروع، وكذا تشبثها وباِصرار منذ سنوات على المُضي قُدما في مسار خوض معركتها الاِجتماعية بكل تحدٍّ وصمود، كما تفيد الساحة التي يكاد المعطلون لا يبرحونها.
حيث أقـام حاملو الشهادات الجامعية في هذا الاِطار، زوال أمس الخميس، أمام بناية بلدية الناظور، معتصماً جزئياً ردّدوا خلاله بأعلى صوتٍ، شعارات تندّد تـارةً بسياسة التجاهـل واللامبالات والتماطل في التعاطي مع ملفهم المطلبي، وتـارةً أخرى يلوح من بين الشعارات مـا يُحذر من مغبة اِستمرار التعامل "اللامسؤول" للسلطات المعنية بتسوية قضية المعطلين بالاِقليم.
كما جاءت كلمة عضو قيادة كتيبة المعطلين بالناظور، لتذكِّر مرةً أخرى كسابقاتها، المعنيين بالأمر من الممسكين بزمام الأمور بالاِقليم، بأنهم مشاريع "شهداء" وعلى خطى زملائهم "كمال الحساني وَ "نجية أدايـا" سائرون، في حـال بَقيَ الوضع على ما هو عليه دون اِيجاد مخرجٍ وصيغ حلول ممكنة، كفيلة بتخويل "الحدّ الأدنى" من الكرامة الاِجتماعية لـ"المعطل" والمتمثلة في توفير "الشغل" عبر خلق فرصٍ في مجاله، لفكّ الخناق على هذه الفئة الاِجتماعية التي تتقاذفها اِحتمالات "الضياع" من كل الأوجه، رغم كفاءاتها العلمية وحشدها للشهادات الجامعية، تورد الكلمة الختامية.
"ناظورسيتي" وكعادتها، واكبت حدث المُعتصم ونقلت اِليكم الصور التالية: