من ماله الخاص.. لقاء مع صاحب مبادرة إنارة قنطرة بوعرك وسلوان
ناظورسيتي:
في خطوة تحمل بصمات العمل الجمعوي والمبادرة الفردية، قام الناشط الاجتماعي محمد لكموش بتحويل القنطرة الفاصلة بين جماعتي بوعرك وسلوان إلى منطقة آمنة، وذلك بتمويل إنارتها من ماله الخاص.
هذه القنطرة، التي كانت تعد بؤرة سوداء وتشكل خطراً على سلامة المارة ومستعملي السيارات والدراجات، أصبحت الآن مثالاً للتغيير الإيجابي.
في خطوة تحمل بصمات العمل الجمعوي والمبادرة الفردية، قام الناشط الاجتماعي محمد لكموش بتحويل القنطرة الفاصلة بين جماعتي بوعرك وسلوان إلى منطقة آمنة، وذلك بتمويل إنارتها من ماله الخاص.
هذه القنطرة، التي كانت تعد بؤرة سوداء وتشكل خطراً على سلامة المارة ومستعملي السيارات والدراجات، أصبحت الآن مثالاً للتغيير الإيجابي.
في لقاء خاص مع جريدة ناظورسيتي، شرح لكموش تفاصيل المبادرة والتحديات التي واجهتها الساكنة قبل تنفيذ هذا المشروع. "كانت القنطرة تشكل خطرًا حقيقيًا خاصة في الليل، حيث كان العديد من الحوادث تقع بسبب غياب الإضاءة"، يقول لكموش.
هذه المبادرة لاقت استحسان ودعم المجتمع المحلي، الذي عانى طويلاً من مشاكل الأمان على هذه القنطرة. ومع ذلك، يشير لكموش إلى أن هناك العديد من المشكلات الأخرى التي لا تزال تحتاج إلى حلول في المنطقة، داعياً السلطات المحلية والمجتمع الأوسع للانخراط في مثل هذه المبادرات.
المبادرة تعد نموذجًا للعمل الجمعوي الذي يمكن أن يسهم في تحسين البنية التحتية والحد من المخاطر في المجتمعات المحلية، وتظهر كيف يمكن للأفراد أن يلعبوا دورًا مهمًا في تعزيز السلامة العامة.
هذه المبادرة لاقت استحسان ودعم المجتمع المحلي، الذي عانى طويلاً من مشاكل الأمان على هذه القنطرة. ومع ذلك، يشير لكموش إلى أن هناك العديد من المشكلات الأخرى التي لا تزال تحتاج إلى حلول في المنطقة، داعياً السلطات المحلية والمجتمع الأوسع للانخراط في مثل هذه المبادرات.
المبادرة تعد نموذجًا للعمل الجمعوي الذي يمكن أن يسهم في تحسين البنية التحتية والحد من المخاطر في المجتمعات المحلية، وتظهر كيف يمكن للأفراد أن يلعبوا دورًا مهمًا في تعزيز السلامة العامة.
