ناظورسيتي: متابعة
دخلت الحكومة في فترة عطلة سنوية حيث خرج وزراء ومسؤولون كبار إلى وجهات سياحية مختلفة بعد عشرة أشهر منذ تنصيب الملك محمد السادس لفريق أخنوش المشكل من ثلاثة أحزاب جاءت في صدارة نتائج الانتخابات التشريعية.
بعد انتهاء الدورة الربيعية للبرلمان خرجت ممثلو السلطتين التشريعية والتنفيذية في عطلة، غير أن بعض الوزراء لا يزالون يمارسون مهامهم من مكاتبهم بحكم أهمية وحساسية القطاعات التي يحملون ملفاتها بين أيديهم، حسب ما أكدته مصادر للإعلام.
وأوردت المصادر ذاتها بأن الوزراء مرغمون على العودة من العطلة والعودة إلى الرباط.
دخلت الحكومة في فترة عطلة سنوية حيث خرج وزراء ومسؤولون كبار إلى وجهات سياحية مختلفة بعد عشرة أشهر منذ تنصيب الملك محمد السادس لفريق أخنوش المشكل من ثلاثة أحزاب جاءت في صدارة نتائج الانتخابات التشريعية.
بعد انتهاء الدورة الربيعية للبرلمان خرجت ممثلو السلطتين التشريعية والتنفيذية في عطلة، غير أن بعض الوزراء لا يزالون يمارسون مهامهم من مكاتبهم بحكم أهمية وحساسية القطاعات التي يحملون ملفاتها بين أيديهم، حسب ما أكدته مصادر للإعلام.
وأوردت المصادر ذاتها بأن الوزراء مرغمون على العودة من العطلة والعودة إلى الرباط.
وسيتم ذلك قبل يوم السبت الموافق لليوم العشرين من شهر غشت الجاري، أي قبل خطاب الملك محمد السادس إحياء لذكرى ثورة الملك والشعب.
لا يوجد أي نص قانوني ينظم مسألة العطلة الصيفية وإنما يتعلق الأمر بفترة راحة متعارف عليها يستفيد منها الوزراء قبل الدخول السياسي.
وقد بدأت العطلة قبل أيام حيث غاب وزراء في الفريق الحكومي عن العاصمة الرباط ولم يُعقد المجلس الحكومي الأسبوعي يوم الخميس الماضي.
لا يوجد أي نص قانوني ينظم مسألة العطلة الصيفية وإنما يتعلق الأمر بفترة راحة متعارف عليها يستفيد منها الوزراء قبل الدخول السياسي.
وقد بدأت العطلة قبل أيام حيث غاب وزراء في الفريق الحكومي عن العاصمة الرباط ولم يُعقد المجلس الحكومي الأسبوعي يوم الخميس الماضي.