ناظورسيتي : حمزة حجلة
في إنجاز غير مسبوق، أصبح أنس الرطبي، الشاب البالغ من العمر 22 عامًا من الناظور، أصغر مدعو لحضور أكبر مؤتمر لتحليل وتطوير كرة القدم، الذي أُقيم في استاد بينيتو فيامارين، معقل نادي ريال بيتيس الإسباني. يُعد هذا المؤتمر من أبرز الفعاليات الرياضية على مستوى العالم، حيث يجمع كبار المدربين والخبراء والعلماء من أرقى الأندية الأوروبية والعالمية.
خلال المؤتمر، تلقى أنس العديد من النصائح القيمة من شخصيات رياضية مرموقة، مثل مدرب حراس مرمى ريال مدريد، والمحلل التكتيكي لنادي أستون فيلا، وحارس مرمى نادي ريال بيتيس، مدير أكاديمية أولمبيك مارسيليا، وكذا المدير الفني لنادي هوفنهايم.
في إنجاز غير مسبوق، أصبح أنس الرطبي، الشاب البالغ من العمر 22 عامًا من الناظور، أصغر مدعو لحضور أكبر مؤتمر لتحليل وتطوير كرة القدم، الذي أُقيم في استاد بينيتو فيامارين، معقل نادي ريال بيتيس الإسباني. يُعد هذا المؤتمر من أبرز الفعاليات الرياضية على مستوى العالم، حيث يجمع كبار المدربين والخبراء والعلماء من أرقى الأندية الأوروبية والعالمية.
خلال المؤتمر، تلقى أنس العديد من النصائح القيمة من شخصيات رياضية مرموقة، مثل مدرب حراس مرمى ريال مدريد، والمحلل التكتيكي لنادي أستون فيلا، وحارس مرمى نادي ريال بيتيس، مدير أكاديمية أولمبيك مارسيليا، وكذا المدير الفني لنادي هوفنهايم.
هذه الشخصيات أشادت بقدرات أنس ووصفته بمستقبل واعد في عالم التدريب، حيث يعتبرونه موهبة استثنائية قادرة على ترك بصمة قوية في تطوير فرق كرة القدم على أعلى المستويات.
أنس يواصل مسيرته الأكاديمية والعملية بشكل مميز، حيث يدرس ماجستير في تدريب وإدارة كرة القدم في جامعة ريال مدريد، بالإضافة إلى ماجستير آخر في التحليل التكتيكي مع أكاديمية تدريب متخصصة. كما يحصل على فرصة ذهبية للعمل كمتدرب مع فريق ريال مدريد تحت 19 سنة، مما يتيح له اكتساب خبرات قيمة في بيئة احترافية.
من خلال دراساته ومهاراته، لا يُعتبر أنس فقط أملًا جديدًا للمدربين المغاربة، بل يُرى كمثال يُحتذى به في تدريب المدربين الأفارقة الذين يمكنهم تحقيق نجاحات في الدوريات الأوروبية الكبرى. يعرف أنس بقدراته في التحليل التكتيكي وفهمه العميق لاستراتيجيات اللعبة، وهو أمر لفت انتباه العديد من الخبراء والمختصين في هذا المجال.
هل نرى أنس الرطبي في يوم من الأيام في الجهاز الفني للمنتخب الوطني المغربي؟
أنس يواصل مسيرته الأكاديمية والعملية بشكل مميز، حيث يدرس ماجستير في تدريب وإدارة كرة القدم في جامعة ريال مدريد، بالإضافة إلى ماجستير آخر في التحليل التكتيكي مع أكاديمية تدريب متخصصة. كما يحصل على فرصة ذهبية للعمل كمتدرب مع فريق ريال مدريد تحت 19 سنة، مما يتيح له اكتساب خبرات قيمة في بيئة احترافية.
من خلال دراساته ومهاراته، لا يُعتبر أنس فقط أملًا جديدًا للمدربين المغاربة، بل يُرى كمثال يُحتذى به في تدريب المدربين الأفارقة الذين يمكنهم تحقيق نجاحات في الدوريات الأوروبية الكبرى. يعرف أنس بقدراته في التحليل التكتيكي وفهمه العميق لاستراتيجيات اللعبة، وهو أمر لفت انتباه العديد من الخبراء والمختصين في هذا المجال.
هل نرى أنس الرطبي في يوم من الأيام في الجهاز الفني للمنتخب الوطني المغربي؟