المهرولون الأمازيغ إلى إسرائيل

ماهذا الهراء. ماهذا الخروج عن الموضوع. السي بلعواني يناقش ترامي بعض الاطراف الامازيغية المتعصبة في الحضن الاسرائيلي. ام انه ان اوانكم وحان قطاف رؤوس قد اينعت. اننا كل مرة نعيد تلك الاسطوانة المشروخة العرب الامازيغ. لكن من هم العرب ومن هم الامازيغ. انت ايها الذي تدعي ان لغتك قد سرقت ونهبت وهويتك دمرت. من قال انك امازيغي ضحية. فربما انت ابن اوحفيد جندي من جنود الفتح العربي. الذي حلوا ببلاد الامازيغ. هل لك اثبات على انك ابن ماسينسا. ابدا لن تستطيع اثبات ذلك. اذن ليس همنا فرد هنا في هذه الربوع يستطيع ان يثبت انه من هذا العرق او من ذلك المنتم.ى اذن لعبة الانتماء لا احد يستطيع ان يزايد فيها. ولا احد يملك كنه الحقيقة اما الذي حكم على ان كل العرب هم من فصيلة رجال الشرطة وان كل الامازيغ من فئة المتعبدين المتنسكين فتاكد انك تجانب الحقيقة
نعم السي الدغرني هو حثالة الامازيغ ومجنون القومية الامازيغية رغم انه لا ندري من اي جنس هو. فسحنته تدل انه من الصهاينة الاقحاح. اما انت يالسي يوبا فانت كعادتك تتهجم على من يدافع عن العرب ارضاء لاسيادك الصهاينة. وتاكد انك انت ومن قبلك قدوتك الجميلة وفارس حبك السي الدغرني ورفاقه الى الهاوية. والحضيض وان المجتمع المغربي يعرف حقيقة عدوه ويعرف مصيره والتطبيع مع الصهاينة مرفوض رفضا قطعيا. واضن السي دغرني حكم على نفسه بالبادة السياسية والدينية والمجتمعية حين قرر التحاف مع بني صهيون. ولن يتعاطف معه احد الا قلة قليلة من المجانين..

تعقيباً على آن الأوان.
أخي الكريم،ليكن في علمك أني أمازيغي مثلك، أغار على اضطهاد و ضياع لغتنا كما تفعل، و أتألم عندما أدخل إلى السلطات المحلية في منطقة أمازيغية ولا أجد فيها أحداً يتكلم الأمازيغية، و إن تكلمت بها سمعت: "عرب،عرب!".
يجب أن لا نخلط بين العرب المسلمين و بين العرب العلمانين. فمعضم موضفي الدولة علمانيين لا يمتون للإسلام بصلة. لقد قلت لأحدهم -شرطي -: "الله يرحم الوالدين"، أجابني: "انهلا يرحمهم".
قرأت يوما في موسوعة عن المغرب؛ كتب فيها أنه بلد أمازيغي/بربري، جاءه العرب حاملين الإسلام، لكنهم اليوم يتمنون لو لم يسمعوا عنه -أي عن الإسلام.
أعني ب" آن الأوان": ان أولى اولوياتنا يجب أن لا نختلف فيما بيننا في سفاسف الأمور، لأنه باختلافنا نزيد الطين بلة.
تحياتي
مسلم فخور

آن الأوان أن ننسى اختلافاتنا و نتخلص من تلك الأفكار المتعصبة التي زرعها فينا الإستعمار. فما العيب أن تكون أمازيغيا تتكلم العربية أو عربياً تتكلم الأمازيغية. أو أن يتزوج أمازيغيٌ بعربية أو العكس. الإسلام هو "فقط" القادر على جمع شتات هذه الأمة بكل "ألسنتها و ألوانها" . لكن ذلك لا يصب في صالح اللوبيات المستعمرون الذين لم يكتفوا بالإستيلاء على ثروات الشعوب بل يسعون جاهدين للإستيلاء على عقولهم، فحذار من غسيل الدماغ (المحرقة اليهودية) !! كان من الأولى تقديم دورة تكوينية لأولئك التربويين حول موضوع محرقة "غزة" أو "صبرا وشاتيلا" أو.... تلك محارق حقيقية على الأقل و ليست خدعة: "تمسكن حتى اتمكن" - كسب الشفقة من أجل السيطرة.

مسلم فخور

دائما مقالتك تتهجم فيها على أسيادك الامازيغ،لكي يرضى عنك أسيادك العرب و ربما سيعترفون بك عربي لكن من الدرجة الثانية عشر
أقولها و أعيد قولها،أن اليهود لم يحتلوا أرضنا و لم يغتصبوا نسائنا و لم يزوروا تاريخنا و لم يبيدوا لغتنا......لكن العرب الهمج أجدادك بني كلاب و بني حمير هم من قتلونا و دمرونا و باعوا نسائنا في أسواق دمشق و زوروا تاريخنا و قتلوا لغتنا.فكفى من زبورك و كفى من اعادة نفس الاسطوانة التي حفظناها عن ظهر القلب
لكن ما أثار انتباهي فيك،هو تلك اللحية التي أطلقتها مؤخرا هههههههه..كم أنت دكي يا ثعلب،فبعدما اكتشفت أن سيدك المخزن لم يعد يهتم بالوداديات بأوروبا و أصبح يهتم بالمساجيد و جعل في كل مسجد عشرات من أتباعه،تهرولت الى المسجد لعل سيدك المخزن يرضى عنك و يتخدك أحد من أتباعه الميامين،لكن و خوفا من تنفضح عند الامازيغ وضعت تلك اللحية لكي تظهر أنك تملأ المسجد خوفا من الله و ليس خوفا من سيدك المخزن.
لكن تدكرأن يوما ماسيلعنوك الامازيغ عندما يستفيقون من سباتهم
يوبا
مواطن مغربي مع وقف التنفيد

المهرولون الامازيغ الى اسرائل يهرولون الى كل بقاع العالم للدفاع عن شعبهم,وطنم, لغتهم, الخ.
انتم لاتهرولون الى اسرائيل فماذا قدمتم للشعب الامازيغي ولغته؟ السم والطعن من الخلف هو الشئ الوحيد الذي قدمته للامازيغ. الخناجير التي تطعنون بها الامازيغ هي نفس الخناجر التي تستعملهااسرائيل ضد الفلسطينيون.
ارجو النشر