1.أرسلت من قبل
مقيم بآو ربا رفيق من اركمان في 20/01/2011 10:39
أركمان آ٥ ثم آ٥ على أركمان قرية منسية من عهد حرب الأسباني لريف منطقة سياحية بكل الجملة لاكن لدين هناك أباطرة بكل المعنى ......؟ وعندما أعود إلى قريتنا كل عام لا ألجئ إلى أي مكان إلا المنزل أو البحر هذا ما لدينا وبعض الأحيان أخرج من هناك لأقصد مكان آخر مع أصدقاء ....؟ لأننا نفطقر لأبسط شئ لا ملاعب ولا مساحات خظراء ولا نوادي ولا أي شئ ...كأننا في الصحراء أما الآن هي خظراء.هناك الكثير ما يقال ... يحي الملك.... يجب على كل المجلس القروي تبديله بالكامل ويتركون الشباب لتغير ما يمكن تغيير٥ ؟ شكرا... غيور على قريته وبلده...
2.أرسلت من قبل
اخوكم من ولاية براقة العضمى في 20/01/2011 18:43
حسب رايي الشخصي وتمشيا مع مفهوم الحكامة الجيد وعدم اهدر المال العام ا حبذ عدم صرف هذا الغلاف المالي في انجاز هذه المساحات الخضراء في الوقت الراهن وذلك انطلاقا من عدة اعتبارات منها على الخصوص انه قد سبق وان شيدت عدة مساحات خضراء بالمدينة وحسب ماهو واضح للعيان ان هذه الصفقات قد يحوم حولها الشك وناخذ على سبيل المثال حديقة سوق الجملة المحاذية لادارة الامن الوطني التي لم تنتهي بها الاشغال التي تقارب 5 سنوات منذ بدايتها والتي اصبحت تشكل نقطة سوداء في المدينة حيث اصبحت عبارة عن سوق عكاض لكل اشكال المنحرفين والشمكارى والمجانبين وقطاع الطرق اظافة الى ساحة الشبيبة والرياضة التي ارتكبت بها عدة جرائم وسرقات حيث ذهب ضحيتها شاب في مقتبل العمر وهذه الجريمة لم يتم بعد فك لغزها اظافة الى الحديقة المتواجدة بشارع 3 مارس على طول نفق السكة الحديدية التي عرفت غشا واضحا في الاشغال واهمالا كبيرا في الصيانة واخيرا نقول ان ماخفي كان اعضم فلادعي لاهدار هذا المبلغ الهام من المال العام ــــ 50 مليون درهم ــ ومن الاحسن التفكيرفي اصلاح وصيانة الحدائق المتواجة وطرد الشمكارى وقطاع الطرق من هذه الفضاءات