ناظورسيتي
بقدر ما أصبح شاطئ أركمان يحضى بالأهمّية لدى ساكنة كبدانة ونواحيها كوجهة اصطياف مُتميّزة، بقدر ما أصبح هذا الشاطئ قبلة للأنشطة الاقتصادية الموسمية التي تُدرّ أرباحا قد يمتدّ دخلها لتغطية عجز أشهر البوار التي تلي موسم الاصطياف، إذ أصبح شاطئ أركمان قبلة لترويج سلع مُتنوّعة منها ما هو استهلاكي ومنها ما هو تجهيزي.
إلاّ أنّ قاصدي شاطئ أركمان بدؤوا يضيقون ذرعا بأساليب احتيالية يلجأ إليها عدد غير مُستهان به من مُعيري التجهيزات الصيفية بالشاطئ المذكور، حيث يعمد ناشطون في كراء الموائد والكراسي والشماسي إلى احتلال نقاط مُتميزة من الشاطئ وتجهيزها بسلعهم قبل كرائها، وهو ما يدفع بالعديد من الأفراد وخصوصا الأسر التي تحمل تجهيزاتها الخاصة معها، تُجبر على الانزواء بمناطق أقلّ جودة وأبعد من المرافق الموضوعة رهن إشارة المُصطافين.
ويُعدّ شاطئ أركمان من أنشط الأقطاب الصيفية رواجا تجاريا مع الراغبين في الاستجمام البحري، حيث تنتشر يوميا على طوله أعداد كبيرة من التجمّعات الراغبة في الفرار من لهب الصيف بالغوص في أمواجه، وتجوبه فرق أمنية من أجل الحيلولة دون تسجيل أعمال لصوصية ولا اعتداءات، في الآن الذي تتكفّل فيه الشرطة الإدارية للمنطقة بالحيلولة دون تسجيل مُخالفات تجاه الملك العام الذي يُشكّل فيه الشاطئ نسبة سائدة.
بقدر ما أصبح شاطئ أركمان يحضى بالأهمّية لدى ساكنة كبدانة ونواحيها كوجهة اصطياف مُتميّزة، بقدر ما أصبح هذا الشاطئ قبلة للأنشطة الاقتصادية الموسمية التي تُدرّ أرباحا قد يمتدّ دخلها لتغطية عجز أشهر البوار التي تلي موسم الاصطياف، إذ أصبح شاطئ أركمان قبلة لترويج سلع مُتنوّعة منها ما هو استهلاكي ومنها ما هو تجهيزي.
إلاّ أنّ قاصدي شاطئ أركمان بدؤوا يضيقون ذرعا بأساليب احتيالية يلجأ إليها عدد غير مُستهان به من مُعيري التجهيزات الصيفية بالشاطئ المذكور، حيث يعمد ناشطون في كراء الموائد والكراسي والشماسي إلى احتلال نقاط مُتميزة من الشاطئ وتجهيزها بسلعهم قبل كرائها، وهو ما يدفع بالعديد من الأفراد وخصوصا الأسر التي تحمل تجهيزاتها الخاصة معها، تُجبر على الانزواء بمناطق أقلّ جودة وأبعد من المرافق الموضوعة رهن إشارة المُصطافين.
ويُعدّ شاطئ أركمان من أنشط الأقطاب الصيفية رواجا تجاريا مع الراغبين في الاستجمام البحري، حيث تنتشر يوميا على طوله أعداد كبيرة من التجمّعات الراغبة في الفرار من لهب الصيف بالغوص في أمواجه، وتجوبه فرق أمنية من أجل الحيلولة دون تسجيل أعمال لصوصية ولا اعتداءات، في الآن الذي تتكفّل فيه الشرطة الإدارية للمنطقة بالحيلولة دون تسجيل مُخالفات تجاه الملك العام الذي يُشكّل فيه الشاطئ نسبة سائدة.