ناظورسيتي ـ مُتابعة:
يرى مُتتبعون للشأن الرياضي بمدينة الجسيمة أنّ أشغال إعادة تهيئة أرضية ميمون العرصي لم يُشرع فيها بعد، وذلك رغم تواجد مشروع مُصادق عليه من لدن المجلس البلدي للمدينة، ما يُشكّل تهديدا للفرق المحلّية ونظرائها المُستضافة برسم الموسم الرياضي المُقبل لاضطرار خوض المُباريات في نفس الظروف الصعبة التي تُذكيها أرضية الملعب الرئيس للحسيمة بأرضيته الصعبة.
وقد استغرب متابعو الشأن الرياضي وكذا أنصار الفُرق من عدم إدراج اسم ملعب "تشيبولا سابقا" ضمن لائحة الملاعب التي تتكفّل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بإصلاحها، وهذا رغم الحالة الرديئة التي أصبحت عليها أرضيته وكذا رغما عن التقارير التي ما فتئت تصل للجامعة حول ذلك.
ولم يستبعد نفس المتتبعين، بنسبة كبيرة، أن يتمّ استغلال الحيز الزمني الفاصل عن انطلاقة الدوري من أجل كساء الأرضية بعشب اصطناعي بُغية إضفاء جو من السلامة على المُمارسة الكروية للفرق التي ستخوض مُبارياتها فوقه
يرى مُتتبعون للشأن الرياضي بمدينة الجسيمة أنّ أشغال إعادة تهيئة أرضية ميمون العرصي لم يُشرع فيها بعد، وذلك رغم تواجد مشروع مُصادق عليه من لدن المجلس البلدي للمدينة، ما يُشكّل تهديدا للفرق المحلّية ونظرائها المُستضافة برسم الموسم الرياضي المُقبل لاضطرار خوض المُباريات في نفس الظروف الصعبة التي تُذكيها أرضية الملعب الرئيس للحسيمة بأرضيته الصعبة.
وقد استغرب متابعو الشأن الرياضي وكذا أنصار الفُرق من عدم إدراج اسم ملعب "تشيبولا سابقا" ضمن لائحة الملاعب التي تتكفّل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بإصلاحها، وهذا رغم الحالة الرديئة التي أصبحت عليها أرضيته وكذا رغما عن التقارير التي ما فتئت تصل للجامعة حول ذلك.
ولم يستبعد نفس المتتبعين، بنسبة كبيرة، أن يتمّ استغلال الحيز الزمني الفاصل عن انطلاقة الدوري من أجل كساء الأرضية بعشب اصطناعي بُغية إضفاء جو من السلامة على المُمارسة الكروية للفرق التي ستخوض مُبارياتها فوقه