يوسف العلوي | محمد العلوي
شهدت مدرسة عبد الكريم الخطابي يومه الاثنين 02 ابريل الجاري ابتداء من الساعة الثانية والنصف زوالا اضرابا مفتوحا حول ما اصبح يسمى بظاهرة خلق الفائض في فئة الشباب والإعتماد على تشغيل الشيوخ، بحكم ما شهدته المؤسسة التعليمية حول اقدام استاذة في الثلاثينيات من عمرها والمسماة "ر.م" على امر غريب تمثل في عدم قبولها تسلم احد الاقسام رغم اجتماع مدير المؤسسة معها على اقناعها بضرورة هذا الامر حيث تم الحاقها بالمؤسسة المذكورة يومه السبت 31 مارس المنصرم.
الاستاذة المذكورة خلقت مشكلا كبيرا داخل مدرسة عبد الكريم الخطابي رغم ان هذه الاخيرة تضم اساتذة كبار السن مقبلين على التقاعد واساتذة مصابون بامراض مزمنة "داء السكري والضغط الدموي "تخول لهم الراحة او العمل بالادارة بالمقابل تعطى الفرصة للاساتذة الشباب لحمل المشعل في استكمال سير المؤسسة التعليمية دون حزازات يمتنعون على اثرها عن عدم قبول مهنة التعليم و امتهانها فقط لكسب المال في ظل عدم وجود الضمير المهني رغم تواجد العديد من رجال ونساء التعليم ممن يسعون إلى خدمة قطاع التعليم بكل تفان وإخلاص.
مدير المؤسسة اكد لناظورسيتي انه راسل الاستاذة عبر اتصاله بها لدعوتها للحضور الى المؤسسة لتسلم احد الاقسام لترد عليه بكلمات خطيرة لا تمت اساسا بمهنة التعليم "ما نخدمش واخا يجي الوزير" الامر الذي استاء منه رجال التعليم بالمؤسسة حول تفشي هذه الظاهرة الخطيرة.في ظل غياب نيابة التعليم على ضرورة اتخاذها تدابير اكثر صرامة لمن تسول له نفسه امتهان مهنة التعليم فقط لكسب المال.
من جهة اخرى ندد احد الاساتذة في تصريح لناظورسيتي على تفشي هذه الظاهرة التي تسيئ الى التعليم ورجاله ونسائه النزهاء الى جانب تساؤله حول المسؤول الرئيسي للدفاع عن شباب التعليم اذ اكد في سياق كلامه على ان هذه الوقفة ليس ضد أي احد بل مشكل الاستاذة المذكورة هي النقطة التي افاضت الكأس.
شهدت مدرسة عبد الكريم الخطابي يومه الاثنين 02 ابريل الجاري ابتداء من الساعة الثانية والنصف زوالا اضرابا مفتوحا حول ما اصبح يسمى بظاهرة خلق الفائض في فئة الشباب والإعتماد على تشغيل الشيوخ، بحكم ما شهدته المؤسسة التعليمية حول اقدام استاذة في الثلاثينيات من عمرها والمسماة "ر.م" على امر غريب تمثل في عدم قبولها تسلم احد الاقسام رغم اجتماع مدير المؤسسة معها على اقناعها بضرورة هذا الامر حيث تم الحاقها بالمؤسسة المذكورة يومه السبت 31 مارس المنصرم.
الاستاذة المذكورة خلقت مشكلا كبيرا داخل مدرسة عبد الكريم الخطابي رغم ان هذه الاخيرة تضم اساتذة كبار السن مقبلين على التقاعد واساتذة مصابون بامراض مزمنة "داء السكري والضغط الدموي "تخول لهم الراحة او العمل بالادارة بالمقابل تعطى الفرصة للاساتذة الشباب لحمل المشعل في استكمال سير المؤسسة التعليمية دون حزازات يمتنعون على اثرها عن عدم قبول مهنة التعليم و امتهانها فقط لكسب المال في ظل عدم وجود الضمير المهني رغم تواجد العديد من رجال ونساء التعليم ممن يسعون إلى خدمة قطاع التعليم بكل تفان وإخلاص.
مدير المؤسسة اكد لناظورسيتي انه راسل الاستاذة عبر اتصاله بها لدعوتها للحضور الى المؤسسة لتسلم احد الاقسام لترد عليه بكلمات خطيرة لا تمت اساسا بمهنة التعليم "ما نخدمش واخا يجي الوزير" الامر الذي استاء منه رجال التعليم بالمؤسسة حول تفشي هذه الظاهرة الخطيرة.في ظل غياب نيابة التعليم على ضرورة اتخاذها تدابير اكثر صرامة لمن تسول له نفسه امتهان مهنة التعليم فقط لكسب المال.
من جهة اخرى ندد احد الاساتذة في تصريح لناظورسيتي على تفشي هذه الظاهرة التي تسيئ الى التعليم ورجاله ونسائه النزهاء الى جانب تساؤله حول المسؤول الرئيسي للدفاع عن شباب التعليم اذ اكد في سياق كلامه على ان هذه الوقفة ليس ضد أي احد بل مشكل الاستاذة المذكورة هي النقطة التي افاضت الكأس.