. الإلتهابات الفيروسية، ان انسداد الأنف يعتبر إحدى الشكاوى البارزة في الإلتهابات الفيروسية للطرق التنفسية العلوية، وطبعاً هناك عوارض أخرى مصاحبة، مثل ارتفاع الحرارة، وسيلان الأنف، والسعال ووجع الحلق.
2. التهابات الجيوب الأنفية، في جوار الأنف من الأعلى وعلى الجانبين فراغات مملوءة بالهواء تعرف بالجيوب الأنفية، وهي عبارة عن تجاويف يبطنها من الداخل غشاء يملك خلايا شعرية ويفرز مخاطاً، وتقوم الخلايا بعملية تكنيس المخاط الذي يجرف معه ما علق به من ميكروبات وأتربة وغبار من خلال فتحات تصل الجيوب بمجرى الأنف، ولكن لسبب ما قد يتعرض نظام الصرف هذا الى العرقلة فتبقى المكروبات من جراثيم وفيروسات عالقة، فتجد هذه الفرصة سانحة للتكاثر وتكون المحصلة حدوث التهاب الجيوب الذي قد لا ينتهي بالعلاجات التقليدية المعروفة، بل يحتاج الى بعض العلاجات الخاصة للتخلص منه.
3. اللحميات الأنفية الواقعة في منطقة التقاء الأنف مع الحلق وتتألف من كتلة من الخلايا اللمفاوية، ويمكنها أن تتضخم مسببة انسداداً في مجاري الأنف فتعيق التنفس عن طريق الأنف، وهي لا تسبب عرقلة للتنفس عن طريق الفم، بل قد تشكل بؤرة لالتهابات متكررة فيها وفي المناطق المحاذيه له خصوصاً الأذن، لذلك فإن علاجها ضروري جداً للحيلولة دون وقوع أزمات صحية.
4. تضخم الزوائد الأنفية، على جدار الأنف نتوءات لحمية مهمتها ترطيب الهواء صيفاً وتدفئته شتاء بحيث يكون ملائماً للجو الداخلي للجهاز التنفسي، ولكن لسبب ما، يزداد حجم الزوائد فتؤدي الى انسداد الأنف، ويعتبر مرض الحساسية السبب لتضخم الزوائد الأنفية. وبالطبع فإن أمراض الرشح والأنفلونزا تدخل ضمن القائمة المسؤولة عن تضخم الزوائد الأنفية، ولكن هذا التضخم موقت لا يلبث ان يزول بمجرد زوال العامل المسبب.
5. انحراف الحاجز الأنفي، كما هو معروف يتألف الأنف من حجرتين يفصل بينهما فاصل غضروفي يعرف بالحاجز الأنفي، ولكن في بعض الأحيان يميل هذا الحاجز باتجاه الحفرة اليمنى أو اليسرى للأنف الأمر الذي يسبب الانسداد في احد الطرفين الذي مال اليه الحاجز، وفي الوقت نفسه غالباً ما يحصل تضخم في الغشاء المخاطي للطرف الآخر فتحصل الإعاقة التنفسية في المنخرين .
6. الحمل، ان انسداد الأنف من المشاكل الشائعة أثناء فترة الحمل وهو لا يعود في الضرورة الى الإصابة بالرشوحات، بل الى كثرة تدفق الدم في الأغشية المخاطية للجسم عموماً وفي الأنف خصوصاً، والحامل هنا غالباً ما تتعايش معه، الا في بعض الحالات التي تتطلب مساعدة طبية.
7. كثرة استعمال نقط الأنف، ان هذه النقط المقبضة للأوعية الدموية تفيد في التخفيف من وطأة عوارض الرشح الحاد شرط ان تستعمل لفترة قصيرة جداً لا تتجاوز خمسة أيام، ولكن في حال استعمالها بكثرة فإنها تسبب مفعولاً عكسياً إذ تؤدي الى تأزيم مشكلة انسداد الأنف والى اختلاطات أخرى لعل أهمها ارتفاع ضغط الدم. أورام وكتل الأنف والجيوب والبلعوم الأنفي السليمة والخبيثة.
8. كسور ورضوض الأنف
وكالات
2. التهابات الجيوب الأنفية، في جوار الأنف من الأعلى وعلى الجانبين فراغات مملوءة بالهواء تعرف بالجيوب الأنفية، وهي عبارة عن تجاويف يبطنها من الداخل غشاء يملك خلايا شعرية ويفرز مخاطاً، وتقوم الخلايا بعملية تكنيس المخاط الذي يجرف معه ما علق به من ميكروبات وأتربة وغبار من خلال فتحات تصل الجيوب بمجرى الأنف، ولكن لسبب ما قد يتعرض نظام الصرف هذا الى العرقلة فتبقى المكروبات من جراثيم وفيروسات عالقة، فتجد هذه الفرصة سانحة للتكاثر وتكون المحصلة حدوث التهاب الجيوب الذي قد لا ينتهي بالعلاجات التقليدية المعروفة، بل يحتاج الى بعض العلاجات الخاصة للتخلص منه.
3. اللحميات الأنفية الواقعة في منطقة التقاء الأنف مع الحلق وتتألف من كتلة من الخلايا اللمفاوية، ويمكنها أن تتضخم مسببة انسداداً في مجاري الأنف فتعيق التنفس عن طريق الأنف، وهي لا تسبب عرقلة للتنفس عن طريق الفم، بل قد تشكل بؤرة لالتهابات متكررة فيها وفي المناطق المحاذيه له خصوصاً الأذن، لذلك فإن علاجها ضروري جداً للحيلولة دون وقوع أزمات صحية.
4. تضخم الزوائد الأنفية، على جدار الأنف نتوءات لحمية مهمتها ترطيب الهواء صيفاً وتدفئته شتاء بحيث يكون ملائماً للجو الداخلي للجهاز التنفسي، ولكن لسبب ما، يزداد حجم الزوائد فتؤدي الى انسداد الأنف، ويعتبر مرض الحساسية السبب لتضخم الزوائد الأنفية. وبالطبع فإن أمراض الرشح والأنفلونزا تدخل ضمن القائمة المسؤولة عن تضخم الزوائد الأنفية، ولكن هذا التضخم موقت لا يلبث ان يزول بمجرد زوال العامل المسبب.
5. انحراف الحاجز الأنفي، كما هو معروف يتألف الأنف من حجرتين يفصل بينهما فاصل غضروفي يعرف بالحاجز الأنفي، ولكن في بعض الأحيان يميل هذا الحاجز باتجاه الحفرة اليمنى أو اليسرى للأنف الأمر الذي يسبب الانسداد في احد الطرفين الذي مال اليه الحاجز، وفي الوقت نفسه غالباً ما يحصل تضخم في الغشاء المخاطي للطرف الآخر فتحصل الإعاقة التنفسية في المنخرين .
6. الحمل، ان انسداد الأنف من المشاكل الشائعة أثناء فترة الحمل وهو لا يعود في الضرورة الى الإصابة بالرشوحات، بل الى كثرة تدفق الدم في الأغشية المخاطية للجسم عموماً وفي الأنف خصوصاً، والحامل هنا غالباً ما تتعايش معه، الا في بعض الحالات التي تتطلب مساعدة طبية.
7. كثرة استعمال نقط الأنف، ان هذه النقط المقبضة للأوعية الدموية تفيد في التخفيف من وطأة عوارض الرشح الحاد شرط ان تستعمل لفترة قصيرة جداً لا تتجاوز خمسة أيام، ولكن في حال استعمالها بكثرة فإنها تسبب مفعولاً عكسياً إذ تؤدي الى تأزيم مشكلة انسداد الأنف والى اختلاطات أخرى لعل أهمها ارتفاع ضغط الدم. أورام وكتل الأنف والجيوب والبلعوم الأنفي السليمة والخبيثة.
8. كسور ورضوض الأنف
وكالات