ناظورسيتي | إسماعيل الجيراري
حل صباح يومه الأحد 20 ماي الجاري، الى مدينة الناضور أعضاء من الديوان السياسي لحزب التقدم و الإشتراكية من أجل المشاركة في لقاء تواصلي حول الإنتخابات الجماعية المقبلة في ظل الدستور الجديد.
وقد كان في استقبال الوفد كل من أعضاء اللجنة المركزية للناظور و الدريوش و أعضاء الكتابة الإقليمية بمكاتب و فروع إقليم الناضور إضافة الى منخرطي الحزب.
وعقب تتبع مداخلات أعضاء الديوان السياسي لحزب التقدم والإشتراكية، فتح المجال لجل منتخبي الحزب، كما تم التطرق إلى تاريخ الإنتخابات الجماعية المقبلة و الطريقة التي ستجرى بها ( اللائحة أو الفردي ) كما تسائل المنتخبون على بعض النقاط التنظيمية للحزب كما تم التداول بشأن المكاتب الإقليمية والفروع المحلية وسبل تسيرها و تدبيرها و المشاكل التي تتخبط فيها.
ونالت المحوار المتعلقة بعلاقة أعضاء الديوان السياسي للحزب بوزراء هذا الخير في الحكومة، حصة الأسد حيث طالب جل أعضاء المكاتب الإقليمية وفروع الأخيرة بالمنطقة، من أعضاء الديوان السياسي بضرورة إبلاغ هموهم ومشاكلهم لوزراء الحزب وبالأخص وزير الصحة و وزير السكنى و التعمير وسياسة المدينة.
و في ذات السياق، رفع كل من السيد عبدالمنعم الفتاحي رئيس جماعة تمسمان بإقليم الدريوش والسيد الطيب البقالي عضو المجلس الإقليمي للدريوش، المشاكل التي يتخبط فيها الإقليم الفتي وبالخصوص على مستوى قطاع الصحة والذي أصبح يشكل عائقاًَ كبيرا نظرا لإفتقار الإقليم للمستشفى الإقليمي ولمراكز إستشفائية تليق بمكانة جماعات الإقليم وكثافتها السكانية، وهما ما تم التأكيد عليه قصد إخبار وزير الصحة بالأمر بغية القيام بزيارة ميدانية للمنطقة والتدخل بشكل مستعجل.
ومن جانب آخر، طرح غياب سعيد الرحموني رئيس المجلس الإقليمي للناضور، مجموعة من علامات الإستفهام والتساؤلات بخصوص مستقبله مع حزب التقدم والإشتراكية الذي ترشح بألوانه خلال الإنتخابات الجماعية والإقليمية الأخيرة.
حل صباح يومه الأحد 20 ماي الجاري، الى مدينة الناضور أعضاء من الديوان السياسي لحزب التقدم و الإشتراكية من أجل المشاركة في لقاء تواصلي حول الإنتخابات الجماعية المقبلة في ظل الدستور الجديد.
وقد كان في استقبال الوفد كل من أعضاء اللجنة المركزية للناظور و الدريوش و أعضاء الكتابة الإقليمية بمكاتب و فروع إقليم الناضور إضافة الى منخرطي الحزب.
وعقب تتبع مداخلات أعضاء الديوان السياسي لحزب التقدم والإشتراكية، فتح المجال لجل منتخبي الحزب، كما تم التطرق إلى تاريخ الإنتخابات الجماعية المقبلة و الطريقة التي ستجرى بها ( اللائحة أو الفردي ) كما تسائل المنتخبون على بعض النقاط التنظيمية للحزب كما تم التداول بشأن المكاتب الإقليمية والفروع المحلية وسبل تسيرها و تدبيرها و المشاكل التي تتخبط فيها.
ونالت المحوار المتعلقة بعلاقة أعضاء الديوان السياسي للحزب بوزراء هذا الخير في الحكومة، حصة الأسد حيث طالب جل أعضاء المكاتب الإقليمية وفروع الأخيرة بالمنطقة، من أعضاء الديوان السياسي بضرورة إبلاغ هموهم ومشاكلهم لوزراء الحزب وبالأخص وزير الصحة و وزير السكنى و التعمير وسياسة المدينة.
و في ذات السياق، رفع كل من السيد عبدالمنعم الفتاحي رئيس جماعة تمسمان بإقليم الدريوش والسيد الطيب البقالي عضو المجلس الإقليمي للدريوش، المشاكل التي يتخبط فيها الإقليم الفتي وبالخصوص على مستوى قطاع الصحة والذي أصبح يشكل عائقاًَ كبيرا نظرا لإفتقار الإقليم للمستشفى الإقليمي ولمراكز إستشفائية تليق بمكانة جماعات الإقليم وكثافتها السكانية، وهما ما تم التأكيد عليه قصد إخبار وزير الصحة بالأمر بغية القيام بزيارة ميدانية للمنطقة والتدخل بشكل مستعجل.
ومن جانب آخر، طرح غياب سعيد الرحموني رئيس المجلس الإقليمي للناضور، مجموعة من علامات الإستفهام والتساؤلات بخصوص مستقبله مع حزب التقدم والإشتراكية الذي ترشح بألوانه خلال الإنتخابات الجماعية والإقليمية الأخيرة.