تحرير : محمد الطالبي | تصوير : محمد الحرشاوي
أدت التساقطات المطرية التي شهدتها مدينة العروي يوم أمس وصباح اليوم السبت 26 نونبر الجاري الى حدوث فيضانات في مختلف شوارع المدينة، إذ أصبحت مختلف الأحياء عبارة عن برك مائية، مما أدى ذلك الى خلق مشكل في التنقل، وخاصة التلاميذ الذين يواجهون صعوبة بالغة في الوصول الى مؤسساتهم التعليمية بغية طلب العلم.
هذا وقد شهد شارع الحسن الثاني بالعروي عرقلة السير وذلك لقوة التساقطات المطرية والعواصف الرعدية مخلفة خسائر مادية متمثلة في تهشم الطرقات وسقوط بعض الأعمدة الكهربائية، وهذا ما يوضح رداءة البنية التحتية الضعيفة التي أصبحت تعيشها مدينة العروي من خلال تقاعس المسؤولين في أداء واجبهم كما يجب، مما أصبحت ساكنة العروي تتساءل عن تلك التعديلات التي شهدتها المدينة أثناء الزيارة الملكية، والذي يبرهن عن الوجه الحقيقي لمدينة العروي قبل هاته الزيارة والقناع المزيف بعدها.
كاميرا ناظور سيتي تنقلت في مختلف شوارع المدينة ورصدت لكم الصورة التالية :
أدت التساقطات المطرية التي شهدتها مدينة العروي يوم أمس وصباح اليوم السبت 26 نونبر الجاري الى حدوث فيضانات في مختلف شوارع المدينة، إذ أصبحت مختلف الأحياء عبارة عن برك مائية، مما أدى ذلك الى خلق مشكل في التنقل، وخاصة التلاميذ الذين يواجهون صعوبة بالغة في الوصول الى مؤسساتهم التعليمية بغية طلب العلم.
هذا وقد شهد شارع الحسن الثاني بالعروي عرقلة السير وذلك لقوة التساقطات المطرية والعواصف الرعدية مخلفة خسائر مادية متمثلة في تهشم الطرقات وسقوط بعض الأعمدة الكهربائية، وهذا ما يوضح رداءة البنية التحتية الضعيفة التي أصبحت تعيشها مدينة العروي من خلال تقاعس المسؤولين في أداء واجبهم كما يجب، مما أصبحت ساكنة العروي تتساءل عن تلك التعديلات التي شهدتها المدينة أثناء الزيارة الملكية، والذي يبرهن عن الوجه الحقيقي لمدينة العروي قبل هاته الزيارة والقناع المزيف بعدها.
كاميرا ناظور سيتي تنقلت في مختلف شوارع المدينة ورصدت لكم الصورة التالية :