أبرز حدث في إقليم الدريوش 2010بدون شك هي فضيحة تعاونية سيدي حساين بثازغين بخروقاتها للمشروع الملكي واستعمال المتفجرات لصيد السردين وقوارب بدون أوراق..وو.بعد6أشهر من تدشينها لازالت المقاهي مغلقة والسلطة نائمة..
2.أرسلت من قبل
mohamed lml في 02/01/2011 11:56
achkor mawki3 nador city.atamana lakom mazid sana sa3ida wa mazidan mina najah
3.أرسلت من قبل
imannnnnnn في 02/01/2011 12:02
مرة اخرى يثبت موقع ناظور سيتي عدم شفافيه في تناول المواضيع المتعليقة بالريف بصاحب المقال لا نعرف لمذا اقصى من احداث الريف مهرجان الدريوش الاول المنضم بالدريوش والذي كان ناجحا بكل المقايس ومهرجان انوال الذي شارك فيه لاول مرة فنانيين كبار امثال سعيد مريوري اثران ومصطفى ترقاع وعمر بوثمزوغت وغيرهم من الفنفنيين الطبار وقتصر صاحب المقال على مهرجان الاطفال المخصص للتلاميذالصغار ولا نعرف لماذا صاحب المقال لم يذكر تنسيقة اسسة في مضار تجمع فعاليات جمعية من الدائرتيين ................ ووادعوا ادارة الموقع الشفافية والحياد وعدم السقوط في حسابات ضيقة
4.أرسلت من قبل
Mohajir في 03/01/2011 10:57
تعالوا لنتكلم و لو مرة واحدة بصدق و أمانة و بكل صراحة. إن الوقائع التي تطرق لها هذا السرد المتواضع ، من إحداث لعمالة الدريوش،إلى آخر مهرجان أقيم على تراب هذا الإقليم الذي يحمل إسمه من الرمزية و الدلالة، ما يكفي ليغني القارئ عن كل مغالطة أ و سوء فهم، لوضعه في الصورة الحقيقية التي تعيش فيها هذه الربوع من الريف المجاهد، ف ي كل أبعاد الحياة ،التنموية و الثقافية و الإجتماعية... إن هذه الأحداث و الوقائع لم تأتي بأي جديد لمس آثاره المواطن العادي ، بل أتت لتكرس مرة أخرى منطق الإقصاء و التهميش على درب التمييز بين ما ينفع من التراب الوطني و ما هو آقل نفعا، أحدث إقليم الدريوش لعزل قبائل بني توزين و تمسمان و مطالسة عن النفوذ الترابي للناظور و المراكز الحضرية المجاورة لها، لتحاصر الهشاشة و ظلمات الإقصاء في مثلث الرعب و اليأس الذي تشكله القبائل الثلاث المذكورة، و يأتي كل هذا لتلميع ما أمكن ذلك صورة الناظور التي باتت تتحكم فيها و في خيراتها أيادي خفية و خمدة لأجندة معينة تمهيدا لبيع الجمل وما حمل. أما الريف الأوسط فنصيبه في أوربا لجلب العملة الصعبة وزيارة المغرب مرة في السنة ، و ينتظر إصلاح القناطر التي دمرت من جراء الفيضانات حتى يستعمل السيارة بدل الدابة ... و لمن يهمه الأمر واسع النظر و حرية التعليق