عن الأحداث المغربية:
محمد أوزين سينضاف إلى لائحة مشجعي المنتخب الوطني في كأس إفريقيا. مصدر جد مطلع كشف لـ«الأحداث المغربية» أن وزير الشباب والرياضة سيغادر المغرب في اتجاه فرنسا ومنها إلى جنوب إفريقيا يوم 17 يناير الجاري من أجل دعم ومساندة المنتخب الوطني الذي سيخوض انطلاقا من 19 من الشهر ذاته غمار نهائيات كأس إفريقيا للأمم. المصدر ذاته أشار إلى أن الوزير سيتابع على الأقل المباريات الثلاث للنخبة الوطنية في إطار الدور الأول، ويتعلق الأمر بمباراة المغرب ضد أنغولا المقررة يوم 19 من الشهر الحالي، ثم المباراة ضد الرأس الأخضر يوم 23 من الشهر ذاته، ليكون مسك ختام مبارايت النخبة الطوطنية في الدور الأول أمام جنوب إفريقيا يوم 27 من الشهر ذاته.
إضافة إلى المنحة المالية، التي ستخصصها الجامعة للاعبي المنتخب الوطني لتحفيزهم على تحقيق نتيجة إيجابية في النهائيات الإفريقية، سيحصل المنتخب الوطني على منحة مالية مغربية من وزارة الشباب والرياضة تصل قيمتها إلى 600 مليون سنتيم.
دورة جنوب إفريقيا تشكل فرصة سانحة أمام النخبة المغربية لوضع حد لسلسلة النكبات اتلكروية التي تواصلت منذ الإنجاازالكبير الذي تمثل في بلوغ المباراة النهائية، لدورة 2004 قيادة الإطار الوطني بادو الزاكي، ليصل التراجع إلى أوجه بالغياب عن دورة 2010 ثم الإقصاء المخزي من الدور الدؤل للدورة الأخيرة التي احتضنتها غينيا الاستوائىة والغابون.
محمد أوزين سينضاف إلى لائحة مشجعي المنتخب الوطني في كأس إفريقيا. مصدر جد مطلع كشف لـ«الأحداث المغربية» أن وزير الشباب والرياضة سيغادر المغرب في اتجاه فرنسا ومنها إلى جنوب إفريقيا يوم 17 يناير الجاري من أجل دعم ومساندة المنتخب الوطني الذي سيخوض انطلاقا من 19 من الشهر ذاته غمار نهائيات كأس إفريقيا للأمم. المصدر ذاته أشار إلى أن الوزير سيتابع على الأقل المباريات الثلاث للنخبة الوطنية في إطار الدور الأول، ويتعلق الأمر بمباراة المغرب ضد أنغولا المقررة يوم 19 من الشهر الحالي، ثم المباراة ضد الرأس الأخضر يوم 23 من الشهر ذاته، ليكون مسك ختام مبارايت النخبة الطوطنية في الدور الأول أمام جنوب إفريقيا يوم 27 من الشهر ذاته.
إضافة إلى المنحة المالية، التي ستخصصها الجامعة للاعبي المنتخب الوطني لتحفيزهم على تحقيق نتيجة إيجابية في النهائيات الإفريقية، سيحصل المنتخب الوطني على منحة مالية مغربية من وزارة الشباب والرياضة تصل قيمتها إلى 600 مليون سنتيم.
دورة جنوب إفريقيا تشكل فرصة سانحة أمام النخبة المغربية لوضع حد لسلسلة النكبات اتلكروية التي تواصلت منذ الإنجاازالكبير الذي تمثل في بلوغ المباراة النهائية، لدورة 2004 قيادة الإطار الوطني بادو الزاكي، ليصل التراجع إلى أوجه بالغياب عن دورة 2010 ثم الإقصاء المخزي من الدور الدؤل للدورة الأخيرة التي احتضنتها غينيا الاستوائىة والغابون.