ناظورسيتي ـ مُتابعة:
من المنتظر أن تحتضن جمعية إزرفان بأكادير فعاليات المؤتمر الدولي الأوّل للشباب الأمازيغي، إذ أكّد رئيس الجمعية ساعيد الفرواح بأنّ لجانا تحضيرية قد تمّ تشكيلها بمُختلف دول شمال إفريقيا وكناريا وأوروبا والشرق الأوسط وشمال أمريكا من أجل السهر على الإعداد للمؤتمر المُرتقب شهر نونبر الماضي، حيث تمّ انكباب على تحضير أوراق المؤتمر التي ستكون قاعدة لأشغال هذا الموعد الشبابي ضمن أربع ورشات تهتمّ بالوضع التنظيمي والتخطيط الاستراتيجي والميثاق الثقافي والحقوقي.
وأوضح بلاغ صادر بهذا الشأن أنّ أسباب تنظيم هذا المؤتمر راجعة إلى وضعية الحركة الأمازيغية بالعالم وما تعيشه من أزمات داخلية مُتفاوتة الحدّة من بلد لآخر، وهي الأزمات التي تُذكيه "الهجمات الشرسة التي يعيشها الشعب الأمازيغي في حقوقه اللغوية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية"، وهي الوضعية التي تجعل من الشباب الأمازيغي مُقبلا على الحضي بمؤتمره الخاص من أجل التكتّل لمواجهة هذه الإكراهات.
ومن المنتظر أن يُشارك في هذا المؤتمر الدولي حوالي 1000 شاب وشابة دون أي إقصاء لأي إيديولوجيا ولا انتماء، وهو ما يفرض تجنّدا تنظيميا وماليا للإحاطة بكلّ الجوانب التنظيمية من إقامة واستضافة وتغذية إلى جانب المُتطلبات اللوجيستيكية.
من المنتظر أن تحتضن جمعية إزرفان بأكادير فعاليات المؤتمر الدولي الأوّل للشباب الأمازيغي، إذ أكّد رئيس الجمعية ساعيد الفرواح بأنّ لجانا تحضيرية قد تمّ تشكيلها بمُختلف دول شمال إفريقيا وكناريا وأوروبا والشرق الأوسط وشمال أمريكا من أجل السهر على الإعداد للمؤتمر المُرتقب شهر نونبر الماضي، حيث تمّ انكباب على تحضير أوراق المؤتمر التي ستكون قاعدة لأشغال هذا الموعد الشبابي ضمن أربع ورشات تهتمّ بالوضع التنظيمي والتخطيط الاستراتيجي والميثاق الثقافي والحقوقي.
وأوضح بلاغ صادر بهذا الشأن أنّ أسباب تنظيم هذا المؤتمر راجعة إلى وضعية الحركة الأمازيغية بالعالم وما تعيشه من أزمات داخلية مُتفاوتة الحدّة من بلد لآخر، وهي الأزمات التي تُذكيه "الهجمات الشرسة التي يعيشها الشعب الأمازيغي في حقوقه اللغوية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية"، وهي الوضعية التي تجعل من الشباب الأمازيغي مُقبلا على الحضي بمؤتمره الخاص من أجل التكتّل لمواجهة هذه الإكراهات.
ومن المنتظر أن يُشارك في هذا المؤتمر الدولي حوالي 1000 شاب وشابة دون أي إقصاء لأي إيديولوجيا ولا انتماء، وهو ما يفرض تجنّدا تنظيميا وماليا للإحاطة بكلّ الجوانب التنظيمية من إقامة واستضافة وتغذية إلى جانب المُتطلبات اللوجيستيكية.