بدر أعراب
عادت المواجهات داخل الحرم الجامعي بالمنطقة الشرقية لتتصدر مشهد جامعة محمد الأول بوجدة من جديد، حيث إندلعت أخيراً مواجهات وُصفت بالعنيفة بين بعض الفصائل الطلابية، بعد نشوب خلافات شخصية بين بعض المنضوين تحت لواء التنظيم القاعدي وطلبة الحركة الثقافية الأمازيغية، إتخذت منحى تصاعدياً لتتحول إلى إشتباكات دامية اُستخدمت فيها الأسلحة البيضاء، تبعاً لما أوردته مصادر موثوقة لموقع ناظورسيتي.
وحسب المصادر نفسها، فإن الإشتباكات التي اضطر الطلبة لأن يعيشوا على أعصابه هذه الأيام بسبب حالة الهلع التي سادت في أوساطهم، مرشحة لـأن تعرف شكل مواجهات بين الفصيلين المتناحرين، في حال لم يتم اللجوء إلى هدنة وضبط الأنفس بين كلا الجانبين.
عادت المواجهات داخل الحرم الجامعي بالمنطقة الشرقية لتتصدر مشهد جامعة محمد الأول بوجدة من جديد، حيث إندلعت أخيراً مواجهات وُصفت بالعنيفة بين بعض الفصائل الطلابية، بعد نشوب خلافات شخصية بين بعض المنضوين تحت لواء التنظيم القاعدي وطلبة الحركة الثقافية الأمازيغية، إتخذت منحى تصاعدياً لتتحول إلى إشتباكات دامية اُستخدمت فيها الأسلحة البيضاء، تبعاً لما أوردته مصادر موثوقة لموقع ناظورسيتي.
وحسب المصادر نفسها، فإن الإشتباكات التي اضطر الطلبة لأن يعيشوا على أعصابه هذه الأيام بسبب حالة الهلع التي سادت في أوساطهم، مرشحة لـأن تعرف شكل مواجهات بين الفصيلين المتناحرين، في حال لم يتم اللجوء إلى هدنة وضبط الأنفس بين كلا الجانبين.