تقرير الاتحاد الجهوي للصحافة الالكترونية بالريف | تصوير : محمد بلقديم
كشف الزميل الإعلامي طارق الشامي في تصريح خص به الاتحاد الجهوي للصحافة الالكترونية بالريف (أنظر الفيديو)، عن عزمه القيام بحر الأسبوع المقبل، بعملية إحراق جسده أمام مقر القنصلية الاسبانية بالناظور، وذلك احتجاجا على القرار المجحف و اللامسؤول الذي تعامل به القنصل العام للمملكة الاسبانية بالناظور إزاء ملف التجمع العائلي الذي تقدم به الزميل طارق الشامي أمام القنصلية المذكورة، حيث رفضت هذه الأخيرة الملف لأسباب غير مفهومة حسب ما أكده طارق الشامي رغم استفاء الملف لجميع الشروط المعمول بها.
وأضاف الزميل الإعلامي في ذات التصريح، أنه ضاق ذرعا من التصرفات الغير المسؤولة للقنصل الاسباني بالناظور و إدارة القنصلية بالمدينة، مستنكرا في ذات الآن الأسباب الواهية للممثل الدبلوماسي الاسباني بالناظور التي حرمته لمدة تناهز سنتين من الالتحاق بأسرته المتكونة من زوجته وابنه المقيمة بمدينة فالينسيا الاسبانية، مؤكدا أنه لم يجد بدا أمام إهانة القنصل الاسباني بالناظور من إقدامه على عملية إحراق جسده أمام مقر القنصلية الاسبانية بالناظور.
وفي ذات السياق يعلن المكتب الاداري للصحافة الالكترونية بالريف عن تضامنه المطلق مع الزميل طارق الشامي ازاء القرار العنصري الصادر في حقه من طرف القنصل العام الاسباني بالناظور" خورخي كابيثاس"، الذي يشتم منه رائحة الذل و الاهانة وهو المنطق الذي يميز عمل الممثل الدبلوماسي الاسباني بالناظور، هذا الأخير الذي بات يهين كرامة المغاربة أمام مرأى ومسمع الجميع دون أن تحرك الجهات المسؤولة ساكنا خاصة على مستوى الحكومة المغربية ووزارة الخارجية الاسبانية .
كشف الزميل الإعلامي طارق الشامي في تصريح خص به الاتحاد الجهوي للصحافة الالكترونية بالريف (أنظر الفيديو)، عن عزمه القيام بحر الأسبوع المقبل، بعملية إحراق جسده أمام مقر القنصلية الاسبانية بالناظور، وذلك احتجاجا على القرار المجحف و اللامسؤول الذي تعامل به القنصل العام للمملكة الاسبانية بالناظور إزاء ملف التجمع العائلي الذي تقدم به الزميل طارق الشامي أمام القنصلية المذكورة، حيث رفضت هذه الأخيرة الملف لأسباب غير مفهومة حسب ما أكده طارق الشامي رغم استفاء الملف لجميع الشروط المعمول بها.
وأضاف الزميل الإعلامي في ذات التصريح، أنه ضاق ذرعا من التصرفات الغير المسؤولة للقنصل الاسباني بالناظور و إدارة القنصلية بالمدينة، مستنكرا في ذات الآن الأسباب الواهية للممثل الدبلوماسي الاسباني بالناظور التي حرمته لمدة تناهز سنتين من الالتحاق بأسرته المتكونة من زوجته وابنه المقيمة بمدينة فالينسيا الاسبانية، مؤكدا أنه لم يجد بدا أمام إهانة القنصل الاسباني بالناظور من إقدامه على عملية إحراق جسده أمام مقر القنصلية الاسبانية بالناظور.
وفي ذات السياق يعلن المكتب الاداري للصحافة الالكترونية بالريف عن تضامنه المطلق مع الزميل طارق الشامي ازاء القرار العنصري الصادر في حقه من طرف القنصل العام الاسباني بالناظور" خورخي كابيثاس"، الذي يشتم منه رائحة الذل و الاهانة وهو المنطق الذي يميز عمل الممثل الدبلوماسي الاسباني بالناظور، هذا الأخير الذي بات يهين كرامة المغاربة أمام مرأى ومسمع الجميع دون أن تحرك الجهات المسؤولة ساكنا خاصة على مستوى الحكومة المغربية ووزارة الخارجية الاسبانية .