ناظورسيتي : متابعة
وجه عبد الحق أمغار، النائب البرلماني عن إقليم الحسيمة، سؤالاً كتابياً إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، حول الأسباب التي دفعت إلى إغلاق مركز معالجة الإدمان بمدينة الحسيمة.
ويأتي هذا التساؤل في سياق ارتفاع معدلات الإدمان بين الشباب في المنطقة، وحاجة الأسر إلى خدمات هذا المركز الذي كان يشكل ملاذًا لعلاج المدمنين.
وجه عبد الحق أمغار، النائب البرلماني عن إقليم الحسيمة، سؤالاً كتابياً إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، حول الأسباب التي دفعت إلى إغلاق مركز معالجة الإدمان بمدينة الحسيمة.
ويأتي هذا التساؤل في سياق ارتفاع معدلات الإدمان بين الشباب في المنطقة، وحاجة الأسر إلى خدمات هذا المركز الذي كان يشكل ملاذًا لعلاج المدمنين.
وقال أمغار ضمن نص السؤال أن إقليم الحسيمة يشهد ارتفاعاً مقلقاً في عدد الشباب المدمنين على المخدرات، خصوصاً في غياب أي بديل علاجي.
وأشار ذات المنتخب أن مركز معالجة الإدمان كان قد ساهم في توفير خدمات طبية واجتماعية أسهمت في تخفيف معاناة الشباب وأسرهم، مشيراً أن إغلاق هذا المركز دون تقديم أي بديل أو حلول من شأنه أن يزيد من تفاقم معاناة المدمنين وأسرهم، حيث يضطر المرضى إلى التنقل إلى مدن أخرى بحثاً عن العلاج، ما يثقل كاهلهم مادياً ونفسياً.
وتساءل أمغار عن الأسباب الحقيقية وراء إغلاق مركز معالجة الإدمان في الحسيمة، وعن الإجراءات التي تعتزم وزارة الصحة اتخاذها من أجل توفير بديل يضمن استمرار تقديم خدمات العلاج للفئات المعنية.
وأشار ذات المنتخب أن مركز معالجة الإدمان كان قد ساهم في توفير خدمات طبية واجتماعية أسهمت في تخفيف معاناة الشباب وأسرهم، مشيراً أن إغلاق هذا المركز دون تقديم أي بديل أو حلول من شأنه أن يزيد من تفاقم معاناة المدمنين وأسرهم، حيث يضطر المرضى إلى التنقل إلى مدن أخرى بحثاً عن العلاج، ما يثقل كاهلهم مادياً ونفسياً.
وتساءل أمغار عن الأسباب الحقيقية وراء إغلاق مركز معالجة الإدمان في الحسيمة، وعن الإجراءات التي تعتزم وزارة الصحة اتخاذها من أجل توفير بديل يضمن استمرار تقديم خدمات العلاج للفئات المعنية.