إنشقاق وتبادل الإتهام مابين جمعية مسجد الفتح بأركمان وإمامه
1.أرسلت من قبل
harbouche في 11/05/2011 20:25
تعتبر معظم الجمعيات المشرفة على المساجد كارثة منظمة على المساجد والقائمين عليها من أئمة ومؤذنين ومنظفين لأسباب عدة منها التدخل فيما لا يعنيها وغير مخول لهل قانونا في غياب رادع قانوني يجعل هذه الجمعيات تقف عند حدودها القانونية المخولة لها فعلى الرغم من وجود قرارات لوزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية تقضي باختزال دور هذه الجمعيات في تسيير المساجد من حيث الماء والكهرباء والنظافة في بعض الاحيان غير أنها لا تقتصر على هذا الدور بل تقفز على المساطر كلها لتلعب دور المندوبيات والمجالس العلمية كالتدخل في شؤون الامام أو المؤذن أو الطلبة وتحديد مهامهم وإخضاعهم لتوجهاته واستغلال المساجد وممتلكاته ومرافقه لأهداف سياسية وانتخابية في غياب الادوار الفعالة للوزارة الوصية لحسم المشاكل بل الادهى والامر أن هذه الجمعيات تقوم برفع الشكايات والوشايات الكاذبة إلى المحاكم عندما يأبى الامام الامتثال لتوجهاتها وأهدافها,والنمادج كثيرة منها عللى سبيل المثال لا الحصر
وحلا لهذه المشاكل التي يقع ضحيتها المواطن والامام التتي سببها الجمعيات تطالب الجمعية الاجتماعية للقيميم لبدينيين الوزارة الوصية بوقف هذه الجمعيات عند حدودها
تعليق جديد
التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح