ناظورسيتي | توفيق بوعيشي
أحيت فرقة "الركادة" بقيادة علي الحمداوي بمدينة الحسيمة مساء اليوم سهرة فنية بساحة محمد السادس، في إطار النسخة السادسة لمهرجان أنموكار المنظم على مدار أربعة أيام تحت شعار "البحر الأبيض المتوسط فضاء للحوار واللقاء بين الثقافات".
وقد تألقت هذه الفرقة الموسيقية القادمة من الشرق وأبدعت في إحياء الحفل من خلال أدائها لمجموعة من الإيقاعات الراقصة التي تفاعل معها الجمهور الحاضر بشكل كبير بالتصفيق والتصفير تارة ومطالبتهم بالمزيد كل ما هموا بالنزول من على المنصة تارة أخرى.
ويهدف هذا المهرجان حسب تصريح لمدير المهرجان فؤاد التسولي، إلى ملء بعض من الفراغ الثقافي الذي تعيشه مدينة الحسيمة عبر خلق فضاءات ثقافية فنية تهدف الى الترويج للمدينة كقبلة سياحية بامتياز عبر تسليط الضوء على خصوصيات المنطقة ومظاهرها الثقافية والفنية وغناها التاريخي ومؤهلاتها الطبيعية والجمالية.
الى ذلك عرفت هذه النسخة من المهرجان٬ تنظيم العديد من اللقاءات الثقافية احتفالا بعودة الجالية المغربية بالإضافة إلى عروض فنية وثقافية مختلفة لفائدة الأطفال وشباب الجالية في سياق العناية التي يوليها المهرجان لهذه الفئة من ساكنة المنطقة.
أحيت فرقة "الركادة" بقيادة علي الحمداوي بمدينة الحسيمة مساء اليوم سهرة فنية بساحة محمد السادس، في إطار النسخة السادسة لمهرجان أنموكار المنظم على مدار أربعة أيام تحت شعار "البحر الأبيض المتوسط فضاء للحوار واللقاء بين الثقافات".
وقد تألقت هذه الفرقة الموسيقية القادمة من الشرق وأبدعت في إحياء الحفل من خلال أدائها لمجموعة من الإيقاعات الراقصة التي تفاعل معها الجمهور الحاضر بشكل كبير بالتصفيق والتصفير تارة ومطالبتهم بالمزيد كل ما هموا بالنزول من على المنصة تارة أخرى.
ويهدف هذا المهرجان حسب تصريح لمدير المهرجان فؤاد التسولي، إلى ملء بعض من الفراغ الثقافي الذي تعيشه مدينة الحسيمة عبر خلق فضاءات ثقافية فنية تهدف الى الترويج للمدينة كقبلة سياحية بامتياز عبر تسليط الضوء على خصوصيات المنطقة ومظاهرها الثقافية والفنية وغناها التاريخي ومؤهلاتها الطبيعية والجمالية.
الى ذلك عرفت هذه النسخة من المهرجان٬ تنظيم العديد من اللقاءات الثقافية احتفالا بعودة الجالية المغربية بالإضافة إلى عروض فنية وثقافية مختلفة لفائدة الأطفال وشباب الجالية في سياق العناية التي يوليها المهرجان لهذه الفئة من ساكنة المنطقة.